map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أوضاع إنسانية ومعيشية مأساوية يعيشها أهالي غرب مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 26-02-2018
أوضاع إنسانية ومعيشية مأساوية يعيشها أهالي غرب مخيم اليرموك

مجموعة العمل – مخيم اليرموك

أوضاع إنسانية ومعيشية قاسية يعاني منها من تبقى من المدنيين شارع عين غزال غرب مخيم اليرموك، خاصة بعد المواجهات العنيفة  التي اندلعت قبل أيام بين هيئة تحرير الشام، وتنظيم داعش، والذي تمكن الأخير من السيطرة على مواقع ومراكز مهمة لهيئة تحرير الشام.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن عدد العائلات التي كانت تقطن غربي اليرموك قد انخفض بعد الاشتباكات من 30 عائلة إلى 15 عائلة، تشكو من الحصار الذي يفرضه داعش والذي يمنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية، لافتاً إلى أن أهالي عين غزال لا يستطيعون التحرك بحرية بسبب وقوعهم في مرمى نيران قناصة داعش.

إلى ذلك يستمر جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام حصارها على مخيم اليرموك لأكثر من (1569) يوماً على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها، مما أدى إلى قضاء أكثر من 200 لاجئ بسبب الجوع ونق الرعاية الطبية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9159

مجموعة العمل – مخيم اليرموك

أوضاع إنسانية ومعيشية قاسية يعاني منها من تبقى من المدنيين شارع عين غزال غرب مخيم اليرموك، خاصة بعد المواجهات العنيفة  التي اندلعت قبل أيام بين هيئة تحرير الشام، وتنظيم داعش، والذي تمكن الأخير من السيطرة على مواقع ومراكز مهمة لهيئة تحرير الشام.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن عدد العائلات التي كانت تقطن غربي اليرموك قد انخفض بعد الاشتباكات من 30 عائلة إلى 15 عائلة، تشكو من الحصار الذي يفرضه داعش والذي يمنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية، لافتاً إلى أن أهالي عين غزال لا يستطيعون التحرك بحرية بسبب وقوعهم في مرمى نيران قناصة داعش.

إلى ذلك يستمر جيش النظام ومجموعات القيادة العامة والفصائل الفلسطينية الموالية للنظام حصارها على مخيم اليرموك لأكثر من (1569) يوماً على التوالي، مما فتح باب معاناة كبيرة على الأهالي في المخيم، حيث تم قطع الماء والكهرباء ومُنع على إثره ادخال المواد الغذائية والطبية وغيرها، ويُحظر على الأهالي الخروج أو الدخول من مداخل المخيم الرئيسية والتي تسيطر عليها مجموعات من الأمن السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية لها، مما أدى إلى قضاء أكثر من 200 لاجئ بسبب الجوع ونق الرعاية الطبية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9159