map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة ينعكس سلباً على فلسطينيي سورية

تاريخ النشر : 28-02-2018
توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة ينعكس سلباً على فلسطينيي سورية

مجموعة العمل – بيروت

شهد مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان، صباح اليوم، انفجار قنبلة تلاه إطلاق نار الأمر الذي أثار حالة من الهلع في صفوف الأهالي واللاجئين الفلسطينيين السوريين النازحين إلى المخيم.

حيث يفاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان.

فيما يعبر اللاجئون الفلسطينيون عن استيائهم من الاشتباكات وحالة عدم الشعور بالأمان في مخيم عين الحلوة، كما يولّد خسائر بشرية ومادّية فادحة، بالإضافة إلى تشريد قاطني المخيم وضرب الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وإغلاق المؤسسات الصحية والتربوية.

يذكر أن تقارير ميدانية كانت قد أشارت إلى أن عدد العائلات تراجع بشكل ملحوظ عن السابق، حيث بلغ عدد العائلات التي كانت تقطن في المخيم عام 2014، (2500) عائلة، وتناقص عام 2015 إلى (1400) عائلة، ووصل في بداية عام 2016 إلى (870) عائلة، فيما أشارت احصائيات جديدة عن وصول العدد إلى (726) عائلة فلسطينية سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9171

مجموعة العمل – بيروت

شهد مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان، صباح اليوم، انفجار قنبلة تلاه إطلاق نار الأمر الذي أثار حالة من الهلع في صفوف الأهالي واللاجئين الفلسطينيين السوريين النازحين إلى المخيم.

حيث يفاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان.

فيما يعبر اللاجئون الفلسطينيون عن استيائهم من الاشتباكات وحالة عدم الشعور بالأمان في مخيم عين الحلوة، كما يولّد خسائر بشرية ومادّية فادحة، بالإضافة إلى تشريد قاطني المخيم وضرب الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وإغلاق المؤسسات الصحية والتربوية.

يذكر أن تقارير ميدانية كانت قد أشارت إلى أن عدد العائلات تراجع بشكل ملحوظ عن السابق، حيث بلغ عدد العائلات التي كانت تقطن في المخيم عام 2014، (2500) عائلة، وتناقص عام 2015 إلى (1400) عائلة، ووصل في بداية عام 2016 إلى (870) عائلة، فيما أشارت احصائيات جديدة عن وصول العدد إلى (726) عائلة فلسطينية سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9171