أصيب المجند "محمد ماهر زواهري" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني بعد تعرضه لحادث تفجير لغم في مدينة دوما بريف دمشق ، ونقل على إثرها إلى إحدى مشافي دمشق العسكرية وهو في حالة حرجة ، يشار إلى أنه من أبناء مخيم النيرب في حلب .
إلى ذلك ذكرت أنباء عن ﻭﺻﻮﻝ ﺩﻓﻌﺔ ﻣﻦ الشباب الفلسطينيين المعتقلين إﻟﻰ مدينة مصياف الواقعة جنوب غرب مدينة حماة ، والتي تعتبر مركز تجمع للعناصر الجديدة الملتحقة بجيش التحرير الفلسطيني ، وكان المعتقلون قد سلموا أنفسهم لعناصر الجيش السوري عند حاجز ﻣﺨﻴﻢ ﺍﻟﻴﺮﻣﻮﻙ ﻣﻨﺬ ﺻﺪﻭﺭ آﺧﺮ ﻋﻔﻮ ﺭﺋﺎﺳﻲ في 9/6/2014 ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﺘﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺟﻴﺶ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ .
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما دفع بالعديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة ،أو البقاء في مناطق خارج سيطرة النظام السوري وأجهزته الأمنية كمخيم اليرموك
وتقوم قيادة جيش التحرير الفلسطيني على إجبار عناصر الجيش للدخول في معارك مساندة للجيش السوري ضد مجموعات المعارضة السورية المسلحة في ريف دمشق ودرعا والقنيطرة ، وسقط على إثرها (114) ضحية حسب احصائيات مجموعة العمل لفلسطينيي سوريا .
أصيب المجند "محمد ماهر زواهري" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني بعد تعرضه لحادث تفجير لغم في مدينة دوما بريف دمشق ، ونقل على إثرها إلى إحدى مشافي دمشق العسكرية وهو في حالة حرجة ، يشار إلى أنه من أبناء مخيم النيرب في حلب .
إلى ذلك ذكرت أنباء عن ﻭﺻﻮﻝ ﺩﻓﻌﺔ ﻣﻦ الشباب الفلسطينيين المعتقلين إﻟﻰ مدينة مصياف الواقعة جنوب غرب مدينة حماة ، والتي تعتبر مركز تجمع للعناصر الجديدة الملتحقة بجيش التحرير الفلسطيني ، وكان المعتقلون قد سلموا أنفسهم لعناصر الجيش السوري عند حاجز ﻣﺨﻴﻢ ﺍﻟﻴﺮﻣﻮﻙ ﻣﻨﺬ ﺻﺪﻭﺭ آﺧﺮ ﻋﻔﻮ ﺭﺋﺎﺳﻲ في 9/6/2014 ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﺘﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺟﻴﺶ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ .
يشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني ، و يتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما دفع بالعديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة ،أو البقاء في مناطق خارج سيطرة النظام السوري وأجهزته الأمنية كمخيم اليرموك
وتقوم قيادة جيش التحرير الفلسطيني على إجبار عناصر الجيش للدخول في معارك مساندة للجيش السوري ضد مجموعات المعارضة السورية المسلحة في ريف دمشق ودرعا والقنيطرة ، وسقط على إثرها (114) ضحية حسب احصائيات مجموعة العمل لفلسطينيي سوريا .