مجموعة العمل - هولندا
شارك عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين مع الجالية الفلسطينية في هولندا وعدد من المؤسسات الفاعلة، في ماراثون الدراجات الهوائية بـ DenHaag والتي نظمتها حركة المقاطعة BDS والفرع الهولندي Docp.
وتأتي هذه الجولة الرمزية احتجاجاً على ماراثون الدراجات الهوائية الإيطالي جيرو الذي سيجري في الرابع من شهر مايو-أيار القادم في الأراضي الفلسطينية المحتلة وضمن فعالية الذكرى السبعين للنكبة الفلسطينية، حيث سيمر داخل قرى فلسطينية وصحراء النقب والقدس، وهو مدعوم من قبل الاحتلال.
وانطلقت الجولة بالدراجات من ساحة البرلمان الهولندي في Den Haag باتجاه محكمة العدل الدولية ثم محكمة الجنايات الدولية و كانت النهاية بالعودة الى ساحة البرلمان الهولندي من جديد، وأكد المشاركون أن الجولة هي لإيصال رسالة مفادها أنه يجب النظر إلى جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وأن القدس عاصمة فلسطين.
يشار أن الجاليات الفلسطينية تنشط في الدول الأوروبية من خلال المعارض الفنية والمؤتمرات والندوات في محاولات منها، لإيصال معاناة اللاجئين الفلسطينيين وخاصة في سوريا ومخيماتها الفلسطينية ورحل الموت التي خاضها اللاجئون عبر القوارب وصولاً إلى دول اللجوء، إضافة للحفاظ على هوية اللاجئ الفلسطيني وانتمائه لأرضه ووطنه فلسطين.
مجموعة العمل - هولندا
شارك عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين مع الجالية الفلسطينية في هولندا وعدد من المؤسسات الفاعلة، في ماراثون الدراجات الهوائية بـ DenHaag والتي نظمتها حركة المقاطعة BDS والفرع الهولندي Docp.
وتأتي هذه الجولة الرمزية احتجاجاً على ماراثون الدراجات الهوائية الإيطالي جيرو الذي سيجري في الرابع من شهر مايو-أيار القادم في الأراضي الفلسطينية المحتلة وضمن فعالية الذكرى السبعين للنكبة الفلسطينية، حيث سيمر داخل قرى فلسطينية وصحراء النقب والقدس، وهو مدعوم من قبل الاحتلال.
وانطلقت الجولة بالدراجات من ساحة البرلمان الهولندي في Den Haag باتجاه محكمة العدل الدولية ثم محكمة الجنايات الدولية و كانت النهاية بالعودة الى ساحة البرلمان الهولندي من جديد، وأكد المشاركون أن الجولة هي لإيصال رسالة مفادها أنه يجب النظر إلى جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وأن القدس عاصمة فلسطين.
يشار أن الجاليات الفلسطينية تنشط في الدول الأوروبية من خلال المعارض الفنية والمؤتمرات والندوات في محاولات منها، لإيصال معاناة اللاجئين الفلسطينيين وخاصة في سوريا ومخيماتها الفلسطينية ورحل الموت التي خاضها اللاجئون عبر القوارب وصولاً إلى دول اللجوء، إضافة للحفاظ على هوية اللاجئ الفلسطيني وانتمائه لأرضه ووطنه فلسطين.