مجموعة العمل - لبنان
نظمت جمعية النجدة الاجتماعية في مخيم البداوي شمال لبنان يوماً تضامنياً مع المخيمات الفلسطينية في سورية واللاجئين الفلسطينيين النازحين إلى لبنان.
حضر الاحتفال الذي جاء بدعم من مؤسسة اوكسفام والاتحاد الأوروبي، ممثلون عن الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني وحشد من أبناء المخيم والمهجرين من مخيمات سورية، وشاركت أيضاً مؤسسة اوكسفام ومؤسسة يوتوبيا.
وأكد الحاضرون على ضرورة استمرار الأونروا بواجباتها الانسانية والاغاثية اتجاه العائلات الفلسطينية من سورية، ودعوا المعنيين في الأونروا والمنظمات الدولية لمساعدة المهجرين من مخيمات سورية وتوفير مقومات عيشهم بكرامة إلى حين تأمين الرجوع الآمن الى كل مخيمات سورية.
وطالبت منسقة الجمعية في مخيم البداوي السيدة هناء العينين، الأونروا بمعالجة الأزمة المالية بما يُمكّنها من تقديم الخدمات للشعب الفلسطيني في كافة المخيمات من خدمات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية، مؤكدة أن جمعية النجدة ستبقى وتستمر في تأمين المساعدات الحمائية والدعم النفسي والدراسي، لأنها تعتبر نفسها ملزمة بذلك.
وتخلل الاحتفال وصلات فنية قدمتها أطفال روضة النجدة وأطفال مركز التدعيم النفسي، كما ألقى عدد من طلاب مدرسة جبل طابور قصائد وطنية موجهة الى مخيمات سورية، ثم ألقت الشاعرة ايمان غنيم قصيدة من وحي المناسبة.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يقدر بحوالي (31) ألف، بحسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية كانون الأول عام 2016 .
مجموعة العمل - لبنان
نظمت جمعية النجدة الاجتماعية في مخيم البداوي شمال لبنان يوماً تضامنياً مع المخيمات الفلسطينية في سورية واللاجئين الفلسطينيين النازحين إلى لبنان.
حضر الاحتفال الذي جاء بدعم من مؤسسة اوكسفام والاتحاد الأوروبي، ممثلون عن الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني وحشد من أبناء المخيم والمهجرين من مخيمات سورية، وشاركت أيضاً مؤسسة اوكسفام ومؤسسة يوتوبيا.
وأكد الحاضرون على ضرورة استمرار الأونروا بواجباتها الانسانية والاغاثية اتجاه العائلات الفلسطينية من سورية، ودعوا المعنيين في الأونروا والمنظمات الدولية لمساعدة المهجرين من مخيمات سورية وتوفير مقومات عيشهم بكرامة إلى حين تأمين الرجوع الآمن الى كل مخيمات سورية.
وطالبت منسقة الجمعية في مخيم البداوي السيدة هناء العينين، الأونروا بمعالجة الأزمة المالية بما يُمكّنها من تقديم الخدمات للشعب الفلسطيني في كافة المخيمات من خدمات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية، مؤكدة أن جمعية النجدة ستبقى وتستمر في تأمين المساعدات الحمائية والدعم النفسي والدراسي، لأنها تعتبر نفسها ملزمة بذلك.
وتخلل الاحتفال وصلات فنية قدمتها أطفال روضة النجدة وأطفال مركز التدعيم النفسي، كما ألقى عدد من طلاب مدرسة جبل طابور قصائد وطنية موجهة الى مخيمات سورية، ثم ألقت الشاعرة ايمان غنيم قصيدة من وحي المناسبة.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يقدر بحوالي (31) ألف، بحسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية كانون الأول عام 2016 .
