مجموعة العمل – سوريا
أحيا أبناء مخيمي النيرب وخان دنون في سورية، فعاليات الذكرى الـ 42 لـ "يوم الأرض"، التي تصادف اليوم الجمعة. حيث خرج أهالي المخيمين بتظاهرة للتأكيد على حق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى الوطن والأرض، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وللتنديد بصفقة القرن وقرار الرئيس الأمريكي ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة للاحتلال الصهيوني ، رافضين سياسة التنازل أو التفريط بالأرض والمقدسات، وأن مخططات الاحتلال المتسارعة في فرض أمر واقع عبر التهويد والاستيطان، لن تفلح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني وتغيير الحقائق التاريخية.
هذا ويحيي اللاجئون الفلسطينيون ذكرى "يوم الأرض"، سنويا في 30 مارس/آذار إحياء لذكرى استشهاد ستة فلسطينيين في مثل هذا اليوم من عام 1976 برصاص جنود إسرائيليين أثناء مظاهرات نظمت احتجاجا على مصادرة سلطات الاحتلال لأراض فلسطينية. إذ قامت خلاله سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربيّة بهدف "تهويد الجليل"، وكانت المصادرة من أراضي كلّ من: عرابة، سخنين، دير حنا، عرب السّواعد، طرعان، طمرة وغيرها في منطقة الجليل التي احتلت عام 1948 وجرى تخصيصها للمستوطنات الصهيونيّة، عدا عن مصادرة أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربيّة في الجليل والمثلّث، وملايين الدونمات الأخرى التي استولت عليها خلال الأعوام ما بين 1948 ـ 1972.
مجموعة العمل – سوريا
أحيا أبناء مخيمي النيرب وخان دنون في سورية، فعاليات الذكرى الـ 42 لـ "يوم الأرض"، التي تصادف اليوم الجمعة. حيث خرج أهالي المخيمين بتظاهرة للتأكيد على حق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى الوطن والأرض، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وللتنديد بصفقة القرن وقرار الرئيس الأمريكي ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة للاحتلال الصهيوني ، رافضين سياسة التنازل أو التفريط بالأرض والمقدسات، وأن مخططات الاحتلال المتسارعة في فرض أمر واقع عبر التهويد والاستيطان، لن تفلح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني وتغيير الحقائق التاريخية.
هذا ويحيي اللاجئون الفلسطينيون ذكرى "يوم الأرض"، سنويا في 30 مارس/آذار إحياء لذكرى استشهاد ستة فلسطينيين في مثل هذا اليوم من عام 1976 برصاص جنود إسرائيليين أثناء مظاهرات نظمت احتجاجا على مصادرة سلطات الاحتلال لأراض فلسطينية. إذ قامت خلاله سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربيّة بهدف "تهويد الجليل"، وكانت المصادرة من أراضي كلّ من: عرابة، سخنين، دير حنا، عرب السّواعد، طرعان، طمرة وغيرها في منطقة الجليل التي احتلت عام 1948 وجرى تخصيصها للمستوطنات الصهيونيّة، عدا عن مصادرة أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربيّة في الجليل والمثلّث، وملايين الدونمات الأخرى التي استولت عليها خلال الأعوام ما بين 1948 ـ 1972.
