مجموعة العمل - جنوب دمشق
اعتصم عدد من الناشطين والمدنيين من أهالي مخيم اليرموك المحاصر عند حاجز العروبة من جهة بلدة يلدا جنوب دمشق، بهدف لفت النظر إلى معاناتهم وحمايتهم وإيجاد حل عادل وكريم لقضيتهم.
وطالبوا خلال الاعتصام الذي جاء ضمن فعاليات يوم الأرض الفلسطيني، بتحييد المدنيين عن الصراع وفتح حاجز العروبة الرابط بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، والذي يعد شريان الحياة بالنسبة لهم، والقيام بكل مايلزم لتعزيز صمودهم موجهين صوتهم الى الأطراف المعنية وعلى رأسها الأمم المتحدة وهيئة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية.
يأتي ذلك في ظل استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة المتواصل على مخيم اليرموك منذ (1714)) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء ومنع دخول أو خروج أبناء المخيم، وسيطرة داعش على المخيم واستمرار انتهاكاتها بحق المدنيين.
مجموعة العمل - جنوب دمشق
اعتصم عدد من الناشطين والمدنيين من أهالي مخيم اليرموك المحاصر عند حاجز العروبة من جهة بلدة يلدا جنوب دمشق، بهدف لفت النظر إلى معاناتهم وحمايتهم وإيجاد حل عادل وكريم لقضيتهم.
وطالبوا خلال الاعتصام الذي جاء ضمن فعاليات يوم الأرض الفلسطيني، بتحييد المدنيين عن الصراع وفتح حاجز العروبة الرابط بين مخيم اليرموك وبلدة يلدا، والذي يعد شريان الحياة بالنسبة لهم، والقيام بكل مايلزم لتعزيز صمودهم موجهين صوتهم الى الأطراف المعنية وعلى رأسها الأمم المتحدة وهيئة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية.
يأتي ذلك في ظل استمرار حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة المتواصل على مخيم اليرموك منذ (1714)) على التوالي، وقطع الماء والكهرباء ومنع دخول أو خروج أبناء المخيم، وسيطرة داعش على المخيم واستمرار انتهاكاتها بحق المدنيين.