مجموعة العمل – درعا
على الرغم من النداءات المتكررة التي أطلقها اللاجئون الفلسطينيون في مخيم درعا وبلدة المزيريب، والتي ناشدوا فيها وكالة "الأونروا" والمؤسسات الدولية العمل على توفير الخدمات الطبية والصحية لهم إلا أن النقص الحاد بالمواد الطبية ومواد الإسعاف الأولي ما يزال مستمراً، الأمر الذي أدى إلى توقف معظم المستوصفات والنقاط الطبية عن العمل إثر استهدافها بالقصف بشكل متكرر.
ووفقاً لمراسلنا فإن الأهالي يعانون من صعوبة كبيرة بتأمين الإسعافات الأولية والأدوية العلاجية للعديد من جرحى القصف الذي يستهدف المخيم والبلدات المحيطة به، خصوصاً مع انقطاع الطرق واستمرار الاشتباكات في محيط المخيم.
يذكر أن وكالة "الأونروا" كانت قد أوقفت جميع خدماتها في مناطق المعارضة جنوب سورية وذلك بحجة توتر الأوضاع الأمنية في تلك المناطق الأمر الذي ينعكس سلباً على اللاجئين الفلسطينيين في مخيم درعا وبلدة المزيريب.
مجموعة العمل – درعا
على الرغم من النداءات المتكررة التي أطلقها اللاجئون الفلسطينيون في مخيم درعا وبلدة المزيريب، والتي ناشدوا فيها وكالة "الأونروا" والمؤسسات الدولية العمل على توفير الخدمات الطبية والصحية لهم إلا أن النقص الحاد بالمواد الطبية ومواد الإسعاف الأولي ما يزال مستمراً، الأمر الذي أدى إلى توقف معظم المستوصفات والنقاط الطبية عن العمل إثر استهدافها بالقصف بشكل متكرر.
ووفقاً لمراسلنا فإن الأهالي يعانون من صعوبة كبيرة بتأمين الإسعافات الأولية والأدوية العلاجية للعديد من جرحى القصف الذي يستهدف المخيم والبلدات المحيطة به، خصوصاً مع انقطاع الطرق واستمرار الاشتباكات في محيط المخيم.
يذكر أن وكالة "الأونروا" كانت قد أوقفت جميع خدماتها في مناطق المعارضة جنوب سورية وذلك بحجة توتر الأوضاع الأمنية في تلك المناطق الأمر الذي ينعكس سلباً على اللاجئين الفلسطينيين في مخيم درعا وبلدة المزيريب.
