أكدت مصادر طبية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق لمراسل مجموعة العمل أنه سًجل في الأيام الأخيرة ارتفاع حالات مرض اليرقان بين الأطفال والنساء وكبار السن في المخيم، وذلك بسبب سوء التغذية ونقص الرعاية الصحية والنظافة العامة، واستمرار منع إدخال المواد الغذائية والأدوية إليه منذ أكثر من شهرين، علماً أن مرض اليرقان هو التهاب يسببه فيروس بثلاث درجات A ,B,C واستمرار الحصار لليوم وهو من الأمراض المعدية جداً.
كما حذرت الفرق الطبية في وقت سابق من كارثة إنسانية تصيب أبناء المخيم وخاصة من النساء والأطفال وكبار السن، إذا ما استمر الحصار المفروض من الجيش السوري والمجموعات الموالية له، واستمرار منع إدخال المساعدات الطبية والغذائية إليه
يذكر أن مؤسسة جفرا قامت منذ عدة أيام بحملة وقائية علاجية ضد مرض اليرقان لطلاب المدارس البديلة في مخيم اليرموك، حيث زارت مدرسة الأمل الابتدائية وفحصت الطلاب فيها، وتم إعطاء الأطفال المصابين بمرض اليرقان علبة من المربى وطريقة العلاج من خلالها
أكدت مصادر طبية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق لمراسل مجموعة العمل أنه سًجل في الأيام الأخيرة ارتفاع حالات مرض اليرقان بين الأطفال والنساء وكبار السن في المخيم، وذلك بسبب سوء التغذية ونقص الرعاية الصحية والنظافة العامة، واستمرار منع إدخال المواد الغذائية والأدوية إليه منذ أكثر من شهرين، علماً أن مرض اليرقان هو التهاب يسببه فيروس بثلاث درجات A ,B,C واستمرار الحصار لليوم وهو من الأمراض المعدية جداً.
كما حذرت الفرق الطبية في وقت سابق من كارثة إنسانية تصيب أبناء المخيم وخاصة من النساء والأطفال وكبار السن، إذا ما استمر الحصار المفروض من الجيش السوري والمجموعات الموالية له، واستمرار منع إدخال المساعدات الطبية والغذائية إليه
يذكر أن مؤسسة جفرا قامت منذ عدة أيام بحملة وقائية علاجية ضد مرض اليرقان لطلاب المدارس البديلة في مخيم اليرموك، حيث زارت مدرسة الأمل الابتدائية وفحصت الطلاب فيها، وتم إعطاء الأطفال المصابين بمرض اليرقان علبة من المربى وطريقة العلاج من خلالها
