مجموعة العمل – جنوب دمشق
يعيش المتبقون من أبناء مخيم اليرموك وبلدات المنطقة الجنوبية في دمشق أيام عصيبة، جراء الحملة العسكرية التي شنها النظام السوري يوم 19 نيسان/ ابريل من الشهر الجاري بهدف اقتحام المنطقة والسيطرة عليها، فوقدان أبرز مقومات الحياة، وانعدام الخدمات الأخرى بسبب الحصار الخانق الذي فرضه النظام السوري على تلك المنطقة، وخاصة منها بلدات (يلدا – ببيلا – بيت سحم) ، الذي أغلق حاجز سيدي مقداد ومنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية والمحروقات وقطع مياه الشرب عنها، مما أدى إلى فقدان جميع المواد الغذائية وغلاء أسعارها وفقدان مقومات الحياة فيها، بالرغم أن تلك البلدات (يلدا، ببيلا، بيت سحم، وحي القدم) تشهد حالة هدنة مع النظام، منذ عام 2014.
بدورهم ناشد ناشطون في البلدات المجاورة لمخيم اليرموك يوم أمس جميع الجهات الإغاثية الدولية والأهلية ببذل جهودها لإغاثة عشرات العوائل النازحة من مخيم اليرموك إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم هرباً من القصف العنيف والكثيف الذي يستهدف المخيم لليوم السادس على التوالي.
الجدير بالتنويه أن حاجز ببيلا- سيدي يعتبر مقداد يعتبر المنفذ الوحيد لبلدات جنوب دمشق "ببيلا، يلدا، بيت سحم"، لخروج ودخول المدنيين ودخول البضائع التجارية والحاجات الضرورية للأهالي.
مجموعة العمل – جنوب دمشق
يعيش المتبقون من أبناء مخيم اليرموك وبلدات المنطقة الجنوبية في دمشق أيام عصيبة، جراء الحملة العسكرية التي شنها النظام السوري يوم 19 نيسان/ ابريل من الشهر الجاري بهدف اقتحام المنطقة والسيطرة عليها، فوقدان أبرز مقومات الحياة، وانعدام الخدمات الأخرى بسبب الحصار الخانق الذي فرضه النظام السوري على تلك المنطقة، وخاصة منها بلدات (يلدا – ببيلا – بيت سحم) ، الذي أغلق حاجز سيدي مقداد ومنع بموجبه إدخال المواد الغذائية والأدوية والمحروقات وقطع مياه الشرب عنها، مما أدى إلى فقدان جميع المواد الغذائية وغلاء أسعارها وفقدان مقومات الحياة فيها، بالرغم أن تلك البلدات (يلدا، ببيلا، بيت سحم، وحي القدم) تشهد حالة هدنة مع النظام، منذ عام 2014.
بدورهم ناشد ناشطون في البلدات المجاورة لمخيم اليرموك يوم أمس جميع الجهات الإغاثية الدولية والأهلية ببذل جهودها لإغاثة عشرات العوائل النازحة من مخيم اليرموك إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم هرباً من القصف العنيف والكثيف الذي يستهدف المخيم لليوم السادس على التوالي.
الجدير بالتنويه أن حاجز ببيلا- سيدي يعتبر مقداد يعتبر المنفذ الوحيد لبلدات جنوب دمشق "ببيلا، يلدا، بيت سحم"، لخروج ودخول المدنيين ودخول البضائع التجارية والحاجات الضرورية للأهالي.