قضى الشاب "أحمد محمود تعمري" في حي الميدان بحلب، وذلك إثر إصابته برصاصة طائشة في الرأس، حيث تم نقله إلى المشفى إلا أنه قضى متأثراً بإصابته.
يذكر أن العديد من الأحياء في مدينة حلب لا تزال تشهد اشتباكات وأعمال قصف عنيفة بين النظام ومجموعات المعارضة السورية المسلحة.
قضى الشاب "أحمد محمود تعمري" في حي الميدان بحلب، وذلك إثر إصابته برصاصة طائشة في الرأس، حيث تم نقله إلى المشفى إلا أنه قضى متأثراً بإصابته.
يذكر أن العديد من الأحياء في مدينة حلب لا تزال تشهد اشتباكات وأعمال قصف عنيفة بين النظام ومجموعات المعارضة السورية المسلحة.