يدخل الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش السوري النظامي، ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك يومه (600) على التوالي، في ظل تفاقم الأزمات المعيشية والصحية داخل المخيم، حيث توقفت جميع مشافيه ومستوصفاتهعن العمل بسبب النقص الحاد بالمواد والكوادر الطبية، باستثناء مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا.
فيما ارتفعت حصيلة الضحايا الذين قضوا بسبب القصف والاشتباكات والحصار في مخيم اليرموك إلى (1105) ضحية، بينهم (169) ضحية قضوا بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية إثر استمرار الحصار على اليرموك.
إلى ذلك يدخل انقطاع المياه عن منازل المدنيين يومه (170) على التوالي، في حين يستمر انقطاع التيار الكهربائي منذ (680) يوماً.
يشار أن حواجز الجيش النظامي والقيادة العامة تمنع منذ أكثر من شهرين، دخول أي من المساعدات الإغاثية العاجلة سواء الغذائية أو الطبية منها، والتي تقدمها المؤسسات الدولية للاجئين الفلسطينيين المحاصرين في اليرموك.
يدخل الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش السوري النظامي، ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك يومه (600) على التوالي، في ظل تفاقم الأزمات المعيشية والصحية داخل المخيم، حيث توقفت جميع مشافيه ومستوصفاتهعن العمل بسبب النقص الحاد بالمواد والكوادر الطبية، باستثناء مشفى فلسطين الذي يعمل بطاقته الدنيا.
فيما ارتفعت حصيلة الضحايا الذين قضوا بسبب القصف والاشتباكات والحصار في مخيم اليرموك إلى (1105) ضحية، بينهم (169) ضحية قضوا بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية إثر استمرار الحصار على اليرموك.
إلى ذلك يدخل انقطاع المياه عن منازل المدنيين يومه (170) على التوالي، في حين يستمر انقطاع التيار الكهربائي منذ (680) يوماً.
يشار أن حواجز الجيش النظامي والقيادة العامة تمنع منذ أكثر من شهرين، دخول أي من المساعدات الإغاثية العاجلة سواء الغذائية أو الطبية منها، والتي تقدمها المؤسسات الدولية للاجئين الفلسطينيين المحاصرين في اليرموك.
