map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مهجرو مخيم اليرموك يعتصمون بمدينة الباب في حلب ويطلقون نداءات مناشدة

تاريخ النشر : 06-05-2018
مهجرو مخيم اليرموك يعتصمون بمدينة الباب في حلب ويطلقون نداءات مناشدة

مجموعة العمل – الباب شمال سورية

اعتصم اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم) إلى الشمال السوري في مدينة الباب بمدينة حلب احتجاجاً على عدم توفر الخدمات الأساسية في مركز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها لأقل المستلزمات المعيشية والسكنية،  حيث أصرت السلطات التركية على وضعهم في مخيمات جماعية مختلطة و غير مجهزة،  بحجة أن مخيمات عفرين وصلت لطاقتها القصوى.

وناشد المعتصمون الذين يعانون من صعوبات كبيرة في التأقلم مع الواقع الجديد والمرير الذي يعيشونه رغمًا عنهم السلطات التركية والسلطة والفصائل الفلسطينية والأمم المتحدة إيجاد حل لأزمتهم وتوفير مراكز إيواء مجهزة بالخدمات الأساسية، خاصة وأن بينهم مسنين وأطفال ونساء ومرضى.

في السياق ذاته لا يزال ٣٠٠ لاجئ فلسطيني هجروا من البلدات الجنوبية لدمشق عالقون في بلدة قباسين التابعة لمنطقة الباب بحلب ، ويرفضون الدخول إلى مخيم شميران،  مطالبين السلطات التركية بالسماح لهم بالالتحاق بدفعة الفلسطينيين الأولى في مخيم دير بلوط بمنطقة جندريس التابعة لعفرين.

الجدير بالتنويه أن مئات الفلسطينيين من أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات جنوب دمشق، اضطروا لتسجيل أسمائهم ضمن قوائم الذين يريدون الخروج إلى الشمال السوري خوفاً من الاعتقال،  وذلك بعد الاتفاق الذي وقعته فصائل المعارضة السورية مع قوات النظام خلال الأيام القليلة الماضية القاضي بإخراجهم مع عوائلهم  إلى إدلب.   

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9684

مجموعة العمل – الباب شمال سورية

اعتصم اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من بلدات جنوب دمشق (يلدا – ببيلا – بيت سحم) إلى الشمال السوري في مدينة الباب بمدينة حلب احتجاجاً على عدم توفر الخدمات الأساسية في مركز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها لأقل المستلزمات المعيشية والسكنية،  حيث أصرت السلطات التركية على وضعهم في مخيمات جماعية مختلطة و غير مجهزة،  بحجة أن مخيمات عفرين وصلت لطاقتها القصوى.

وناشد المعتصمون الذين يعانون من صعوبات كبيرة في التأقلم مع الواقع الجديد والمرير الذي يعيشونه رغمًا عنهم السلطات التركية والسلطة والفصائل الفلسطينية والأمم المتحدة إيجاد حل لأزمتهم وتوفير مراكز إيواء مجهزة بالخدمات الأساسية، خاصة وأن بينهم مسنين وأطفال ونساء ومرضى.

في السياق ذاته لا يزال ٣٠٠ لاجئ فلسطيني هجروا من البلدات الجنوبية لدمشق عالقون في بلدة قباسين التابعة لمنطقة الباب بحلب ، ويرفضون الدخول إلى مخيم شميران،  مطالبين السلطات التركية بالسماح لهم بالالتحاق بدفعة الفلسطينيين الأولى في مخيم دير بلوط بمنطقة جندريس التابعة لعفرين.

الجدير بالتنويه أن مئات الفلسطينيين من أهالي مخيم اليرموك الذين نزحوا إلى بلدات جنوب دمشق، اضطروا لتسجيل أسمائهم ضمن قوائم الذين يريدون الخروج إلى الشمال السوري خوفاً من الاعتقال،  وذلك بعد الاتفاق الذي وقعته فصائل المعارضة السورية مع قوات النظام خلال الأيام القليلة الماضية القاضي بإخراجهم مع عوائلهم  إلى إدلب.   

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/9684