مجموعة العمل – إفراج
أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني «شادي بكرا» أحد أبناء مخيم العائدين في حمص يوم أمس الثلاثاء 15 أيار/ مايو 2018، بعد اعتقاله لقرابة ست سنوات.
من جانبهم يشتكي سكان مخيم العائدين بحمص من حملات الدهم والاعتقالات التي تشنها قوات النظام السوري بين الحين والآخر على منازل المخيم، ومن الإجراءات الأمنية المشددة التي فرضها النظام على المخيم، حيث أقامت الأجهزة الأمنية السورية أسواراً حديدية وترابية على محيطه، وجعلت له منافذ محددة يمر من خلالها أبناء المخيم، وذلك تحت ذريعة حماية المنطقة من مجموعات المعارضة المسلحة.
مجموعة العمل – إفراج
أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني «شادي بكرا» أحد أبناء مخيم العائدين في حمص يوم أمس الثلاثاء 15 أيار/ مايو 2018، بعد اعتقاله لقرابة ست سنوات.
من جانبهم يشتكي سكان مخيم العائدين بحمص من حملات الدهم والاعتقالات التي تشنها قوات النظام السوري بين الحين والآخر على منازل المخيم، ومن الإجراءات الأمنية المشددة التي فرضها النظام على المخيم، حيث أقامت الأجهزة الأمنية السورية أسواراً حديدية وترابية على محيطه، وجعلت له منافذ محددة يمر من خلالها أبناء المخيم، وذلك تحت ذريعة حماية المنطقة من مجموعات المعارضة المسلحة.