مجموعة العمل – دمشق
اختتمت الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني مشروع "كسوة العيد" والذي شمل معظم الأطفال المكفولين لدى الهيئة من عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية.
وبحسب الهيئة فإن مشروعها اعتمد على تعزيز الجوانب النفسية والاختيار من خلال اعطاء مساحة للطفل باختيار ملابسه بنفسه وبما يتلائم مع شخصيته.
يذكر أن معظم العائلات الفلسطينية في سورية تعاني من أوضاع معيشية واقتصادية غاية بالسوء وذلك بسبب انتشار البطالة الناجمة عن الحرب.
مجموعة العمل – دمشق
اختتمت الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني مشروع "كسوة العيد" والذي شمل معظم الأطفال المكفولين لدى الهيئة من عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية.
وبحسب الهيئة فإن مشروعها اعتمد على تعزيز الجوانب النفسية والاختيار من خلال اعطاء مساحة للطفل باختيار ملابسه بنفسه وبما يتلائم مع شخصيته.
يذكر أن معظم العائلات الفلسطينية في سورية تعاني من أوضاع معيشية واقتصادية غاية بالسوء وذلك بسبب انتشار البطالة الناجمة عن الحرب.