جفاف بحيرة المزيريب يرخي بظلاله الاقتصادية الثقيلة على العائلات الفلسطينية والسورية
مجموعة العمل - المزيريب أرخى جفاف بحيرة المزيريب بظلاله الاقتصادية الثقيلة على العائلات السورية والفلسطينية التي تقطن في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي، وذلك بسبب ما سينجم عنه من تداعيات سلبية على مستوى توفير مياه الشرب وتأمين مياه الرّي فيها، باعتبارها منطقة زراعية، ويهدد بانتشار الأمراض بين أهالي بلدة المزيريب والبلدات المجاورة، وخاصة الأطفال الذين يلعبون ضمن حدودها الجافة، كما