map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الشابة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" معتقلة في السجون السورية منذ 6 سنوات

تاريخ النشر : 09-02-2019
الشابة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" معتقلة في السجون السورية منذ 6 سنوات

مجموعة العمل - اعتقال 
تواصل الأجهزة الأمنية السورية إخفاء الطالبة في كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق اللاجئة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" من مواليد 30 مارس 1990 ومن أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
هُجرت الشابة سلمى من مخيم اليرموك جنوب دمشق عقب استهدافه بالطائرات الحربية"ضربة الميغ"، حاولت الدخول إلى المخيم يوم 30-12-2012 إثر استهداف شقيقها الذي بقي بالمخيم بطلقات قناص، إلا أن عناصر الأمن السوري والمجموعات الموالية منعوها من الدخول.
ولدى محاولتها الدخول عنوة، اعتقلت عند حاجز جامع البشير في مدخل مخيم اليرموك، وألقيت مع اللاجئ الفلسطيني " حسام موعد" في سيارة للأمن و أخذوا الى مكان مجهول، فيما ذكرت مواقع إلكترونية مهتمة بشؤون المعتقلين في سجون النظام، بأنها اعتقلت لأنها كانت تساعد النازحين وتسعف الجرحى.
كما وجهت العائلة عدة مناشدات ودعوات لمنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل الفلسطينية، لكن دون جدوى، ولم يتم تحديد مكان اعتقالها، وإلى الآن لم تعرض على محاكمة وأخبارها مقطوعة عن أهلها دون أية معلومة عنها.
هذا وتتكتم الأجهزة الأمنية السورية على أكثر من (108) معتقلات فلسطينيات منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، وليس هناك معلومات عن مصيرهم أو أماكن تواجدهم، فيما بلغت حصيلة المعتقلين الفلسطينيين الإجمالية (1729)

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11235

مجموعة العمل - اعتقال 
تواصل الأجهزة الأمنية السورية إخفاء الطالبة في كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق اللاجئة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" من مواليد 30 مارس 1990 ومن أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
هُجرت الشابة سلمى من مخيم اليرموك جنوب دمشق عقب استهدافه بالطائرات الحربية"ضربة الميغ"، حاولت الدخول إلى المخيم يوم 30-12-2012 إثر استهداف شقيقها الذي بقي بالمخيم بطلقات قناص، إلا أن عناصر الأمن السوري والمجموعات الموالية منعوها من الدخول.
ولدى محاولتها الدخول عنوة، اعتقلت عند حاجز جامع البشير في مدخل مخيم اليرموك، وألقيت مع اللاجئ الفلسطيني " حسام موعد" في سيارة للأمن و أخذوا الى مكان مجهول، فيما ذكرت مواقع إلكترونية مهتمة بشؤون المعتقلين في سجون النظام، بأنها اعتقلت لأنها كانت تساعد النازحين وتسعف الجرحى.
كما وجهت العائلة عدة مناشدات ودعوات لمنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل الفلسطينية، لكن دون جدوى، ولم يتم تحديد مكان اعتقالها، وإلى الآن لم تعرض على محاكمة وأخبارها مقطوعة عن أهلها دون أية معلومة عنها.
هذا وتتكتم الأجهزة الأمنية السورية على أكثر من (108) معتقلات فلسطينيات منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، وليس هناك معلومات عن مصيرهم أو أماكن تواجدهم، فيما بلغت حصيلة المعتقلين الفلسطينيين الإجمالية (1729)

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11235