مجموعة العمل – اسطنبول
احتجزت السلطات التركية، اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد محمود قبلاوي" مواليد عام 2000 من أبناء مخيم اليرموك، وذلك بعد محاولته الخروج من مطار اسطنبول الجديد بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن أمن المطار اقتاد القبلاوي إلى سجن الأجانب "اليابانجي"، وذلك لترحيله إلى الشمال السوري.
من جانبها أطلقت عائلة اللاجئ القبلاوي نداء مناشدة طالبت من خلالها المؤسسات الحقوقية والإنسانية والفلسطينية، التحرك العاجل لإطلاق سراح نجلها قبل ترحيله إلى الشمال السوري مما سيشكل ذلك خطراً على حياته ومستقبله كونه طالب جامعي.
هذا ويستمر اللاجئون الفلسطينيون السوريون في تركيا بمحاولاتهم الهجرة إلى أوروبا بشتى الطرق للبحث عن الاستقرار والحياة الكريمة بعد أن ذاقوا مرارة الحرب التي فقدوا خلالها عائلاتهم وشردتهم ودمرت أملاكهم وانعكست بشكل سلبي على كافة أوضاعهم المعيشية والاقتصادية والقانونية والاجتماعية.
الصورة: من موقع بوابة اللاجئين الفلسطينيين
مجموعة العمل – اسطنبول
احتجزت السلطات التركية، اللاجئ الفلسطيني السوري "محمد محمود قبلاوي" مواليد عام 2000 من أبناء مخيم اليرموك، وذلك بعد محاولته الخروج من مطار اسطنبول الجديد بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن أمن المطار اقتاد القبلاوي إلى سجن الأجانب "اليابانجي"، وذلك لترحيله إلى الشمال السوري.
من جانبها أطلقت عائلة اللاجئ القبلاوي نداء مناشدة طالبت من خلالها المؤسسات الحقوقية والإنسانية والفلسطينية، التحرك العاجل لإطلاق سراح نجلها قبل ترحيله إلى الشمال السوري مما سيشكل ذلك خطراً على حياته ومستقبله كونه طالب جامعي.
هذا ويستمر اللاجئون الفلسطينيون السوريون في تركيا بمحاولاتهم الهجرة إلى أوروبا بشتى الطرق للبحث عن الاستقرار والحياة الكريمة بعد أن ذاقوا مرارة الحرب التي فقدوا خلالها عائلاتهم وشردتهم ودمرت أملاكهم وانعكست بشكل سلبي على كافة أوضاعهم المعيشية والاقتصادية والقانونية والاجتماعية.
الصورة: من موقع بوابة اللاجئين الفلسطينيين