مجموعة العمل – المزيريب
عاد مسلسل الاغتيالات فأطل برأسه من جديد في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي الذي تقطنه مئات العائلات الفلسطينية بعد فترة هدوء نسبي، وكانت بلدة المزيريب شهدت يوم 30 تشرين الأول/ أكتوبر من الشهر المنصرم اغتيال المواطن السوري ياسر يوسف المسالمة من سكان حي طريق السد بمنطقة الري في المزيريب على أيدي مسلحين مجهولين الهوية.
من جانبه أشار مراسل مجموعة العمل إلى أن حوادث القتل والاغتيالات والخطف باتت هاجساً يؤرق سكان بلدة المزيريب نتيجة تكررها بشكل كبير في الآونة الأخيرة طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين
يذكر أن سلسلة حوادث الاغتيالات التي طالت شخصيات موالية للسلطات السورية، وقادة وعناصر عسكريين عملوا في المعارضة السورية المسلحة بدأت منذ دخول محافظة درعا ومن ضمنها بلدة المزيريب اتفاق التسوية بين النظام السوري وقوات المعارضة السورية.
مجموعة العمل – المزيريب
عاد مسلسل الاغتيالات فأطل برأسه من جديد في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي الذي تقطنه مئات العائلات الفلسطينية بعد فترة هدوء نسبي، وكانت بلدة المزيريب شهدت يوم 30 تشرين الأول/ أكتوبر من الشهر المنصرم اغتيال المواطن السوري ياسر يوسف المسالمة من سكان حي طريق السد بمنطقة الري في المزيريب على أيدي مسلحين مجهولين الهوية.
من جانبه أشار مراسل مجموعة العمل إلى أن حوادث القتل والاغتيالات والخطف باتت هاجساً يؤرق سكان بلدة المزيريب نتيجة تكررها بشكل كبير في الآونة الأخيرة طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين
يذكر أن سلسلة حوادث الاغتيالات التي طالت شخصيات موالية للسلطات السورية، وقادة وعناصر عسكريين عملوا في المعارضة السورية المسلحة بدأت منذ دخول محافظة درعا ومن ضمنها بلدة المزيريب اتفاق التسوية بين النظام السوري وقوات المعارضة السورية.