مجموعة العمل – مخيم الميه وميه
رسائل عديدة وصلت لمجموعة العمل من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها سوء أوضاعهم الإنسانية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها الأوضاع المتهورة التي يشهدها لبنان في الوقت الحالي وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
وفي السياق ذاته أكدت إحدى اللاجئات لمجموعة العمل أن فلسطينيي سورية في مخيم الميه ومية منسيين تماماً من المساعدات الغذائية والإغاثية، مضيفة أن الحملات الإغاثية التي وصلت مؤخراً إلى لبنان وقامت بتوزيعات الفلسطينية لم تحسب حساب الفلسطينيين السوريين القاطنين في مخيم الميه وميه.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (30) عائلة.
مجموعة العمل – مخيم الميه وميه
رسائل عديدة وصلت لمجموعة العمل من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية بمدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها سوء أوضاعهم الإنسانية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها الأوضاع المتهورة التي يشهدها لبنان في الوقت الحالي وعدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
وفي السياق ذاته أكدت إحدى اللاجئات لمجموعة العمل أن فلسطينيي سورية في مخيم الميه ومية منسيين تماماً من المساعدات الغذائية والإغاثية، مضيفة أن الحملات الإغاثية التي وصلت مؤخراً إلى لبنان وقامت بتوزيعات الفلسطينية لم تحسب حساب الفلسطينيين السوريين القاطنين في مخيم الميه وميه.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (30) عائلة.