مجموعة العمل – تركيا
بحث اتحاد المستثمر الفلسطيني بالتعاون مع الجالية الفلسطينية في تركيا، يوم الاثنين 27 كانون الثاني/ يناير الجاري في اجتماع عقد في مدينة اسطنبول التركية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا.
ركّز المجتمعون على المشكلات والعقبات القانونية والمعيشية التي تواجه الفلسطيني السوري في تركيا، والتي تحد من تمتعهم بسبل العيش الكريم، ومنها: عدم الحصول على الإقامة في تركيا (كمليك)، عدم توفر فرص عمل للشباب الفلسطيني السوري، افتقارهم للخدمات الطبية أسوة بإخوانهم الوافدين.
كما ناقش اللقاء مشكلة عدم تمكن أطفال اللاجئين من الالتحاق بالمدارس، وانعدام توفر مأوى آمن لهم ولأسرهم.
وشدد المجتمعون على ضرورة اتخاذ خطوات عملية على الأرض من خلال التواصل مع المؤسسات والحكومة التركية، والسفارة الفلسطينية لإيجاد حل جذري لمشكلة فلسطيني سوريا في اسطنبول، والبحث في فتح السبل القانونية واتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لتمكين الفلسطينيين السوريين والسعي قدماً نحو تقديم العون والمساعدة لهم.
هذا وتشير الإحصائيات إلى 22 ألف لاجئ فلسطيني يعيش في تركيا، من بينهم 8-10 ألف فلسطيني سوري يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية.
مجموعة العمل – تركيا
بحث اتحاد المستثمر الفلسطيني بالتعاون مع الجالية الفلسطينية في تركيا، يوم الاثنين 27 كانون الثاني/ يناير الجاري في اجتماع عقد في مدينة اسطنبول التركية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا.
ركّز المجتمعون على المشكلات والعقبات القانونية والمعيشية التي تواجه الفلسطيني السوري في تركيا، والتي تحد من تمتعهم بسبل العيش الكريم، ومنها: عدم الحصول على الإقامة في تركيا (كمليك)، عدم توفر فرص عمل للشباب الفلسطيني السوري، افتقارهم للخدمات الطبية أسوة بإخوانهم الوافدين.
كما ناقش اللقاء مشكلة عدم تمكن أطفال اللاجئين من الالتحاق بالمدارس، وانعدام توفر مأوى آمن لهم ولأسرهم.
وشدد المجتمعون على ضرورة اتخاذ خطوات عملية على الأرض من خلال التواصل مع المؤسسات والحكومة التركية، والسفارة الفلسطينية لإيجاد حل جذري لمشكلة فلسطيني سوريا في اسطنبول، والبحث في فتح السبل القانونية واتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لتمكين الفلسطينيين السوريين والسعي قدماً نحو تقديم العون والمساعدة لهم.
هذا وتشير الإحصائيات إلى 22 ألف لاجئ فلسطيني يعيش في تركيا، من بينهم 8-10 ألف فلسطيني سوري يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية.