مجموعة العمل - لبنان
أكد مكتب شؤون اللاجئين في حركة «حماس» في تقريره السنوي السابع عن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان في عام 2019، على أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان انخفض بشكل ملحوظ عام 2019، وذلك نتيجة تدهور الأوضاع العامة، وما تشهده لبنان من احتجاجات شعبية، وانهيار الليرة أمام الدولار، وما يتعرضون له من تضييق في كافة المجالات الإنسانية والاجتماعية والسياسية والقانونية، إضافة إلى نقص الدعم الغذائي والصحي والإيوائي من قبل وكالة الأونروا، وتراجع العمل الإغاثي.
وأوضح التقرير أن عام 2019 شهد تحركات واعتصامات عدة لفلسطينيي سورية أمام مقارّ سفارات كندا وأستراليا والاتحاد الأوروبي في بيروت، للمطالبة بفتح أبواب الهجرة الجماعية واللجوء الإنساني، في حين دفع الوضع الإنساني البائس الكثيرين منهم للهجرة غير النظامية وركوب قوارب الموت من أجل البحث عن حياة أفضل وكريمة.
يقدَّر عددهم حسب إحصائيات الأونروا في نهاية شهر شباط (فبراير) 2019 بنحو 28,598 لاجئاً، بما يعادل 8700 أسرة، يتوزعون على المناطق اللبنانية الخمس داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها.
مجموعة العمل - لبنان
أكد مكتب شؤون اللاجئين في حركة «حماس» في تقريره السنوي السابع عن أوضاع اللاجئين الفلسطينيين من سورية إلى لبنان في عام 2019، على أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان انخفض بشكل ملحوظ عام 2019، وذلك نتيجة تدهور الأوضاع العامة، وما تشهده لبنان من احتجاجات شعبية، وانهيار الليرة أمام الدولار، وما يتعرضون له من تضييق في كافة المجالات الإنسانية والاجتماعية والسياسية والقانونية، إضافة إلى نقص الدعم الغذائي والصحي والإيوائي من قبل وكالة الأونروا، وتراجع العمل الإغاثي.
وأوضح التقرير أن عام 2019 شهد تحركات واعتصامات عدة لفلسطينيي سورية أمام مقارّ سفارات كندا وأستراليا والاتحاد الأوروبي في بيروت، للمطالبة بفتح أبواب الهجرة الجماعية واللجوء الإنساني، في حين دفع الوضع الإنساني البائس الكثيرين منهم للهجرة غير النظامية وركوب قوارب الموت من أجل البحث عن حياة أفضل وكريمة.
يقدَّر عددهم حسب إحصائيات الأونروا في نهاية شهر شباط (فبراير) 2019 بنحو 28,598 لاجئاً، بما يعادل 8700 أسرة، يتوزعون على المناطق اللبنانية الخمس داخل المخيمات الفلسطينية وخارجها.