مجموعة العمل – مخيم حندرات
وزّعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" يوم الخميس 30 كانون الثاني/ يناير الجاري، سلات غذائية إسعافيه على الأهالي القاطنين في مخيّم حندرات بحلب، وشملت مواداً غذائية وصحية.
وكان أهالي مخيم حندرات طالبوا في وقت سابق وكالة الغوث بإدراجهم ضمن العائلات الأكثر عوزاً، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية والاقتصادية المزرية، ودمار منازلهم وممتلكاتهم نتيجة الحرب التي نشبت في سورية.
كما عبّر الأهالي عن سخطهم من حالة اللامبالاة بمعاناتهم، مطالبين الأونروا بمساعداتهم في دفع بدل إيجار المنازل التي أرهقت كاهلهم، وسط انتشار للفقر والبطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والمحروقات وغيرها، متهمين الوكالة والجهات المختصة بالمماطلة بإعمار المخيم ولو بشكل جزئي، وتوفير الخدمات الأساسية فيه.
هذا ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية سيئة بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، وعدم توفر الماء و الكهرباء، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون من العودة إليه.
مجموعة العمل – مخيم حندرات
وزّعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" يوم الخميس 30 كانون الثاني/ يناير الجاري، سلات غذائية إسعافيه على الأهالي القاطنين في مخيّم حندرات بحلب، وشملت مواداً غذائية وصحية.
وكان أهالي مخيم حندرات طالبوا في وقت سابق وكالة الغوث بإدراجهم ضمن العائلات الأكثر عوزاً، وذلك بسبب أوضاعهم المعيشية والاقتصادية المزرية، ودمار منازلهم وممتلكاتهم نتيجة الحرب التي نشبت في سورية.
كما عبّر الأهالي عن سخطهم من حالة اللامبالاة بمعاناتهم، مطالبين الأونروا بمساعداتهم في دفع بدل إيجار المنازل التي أرهقت كاهلهم، وسط انتشار للفقر والبطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والمحروقات وغيرها، متهمين الوكالة والجهات المختصة بالمماطلة بإعمار المخيم ولو بشكل جزئي، وتوفير الخدمات الأساسية فيه.
هذا ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية سيئة بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، وعدم توفر الماء و الكهرباء، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون من العودة إليه.