مجموعة العمل – مخيم سبينة
شكا سكان مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، من انتشار القمامة بحارات وأزقة مخيمهم، مشيرين إلى تراكم النفايات والردم في حارات وأزقة المخيم بات يٌشكل هاجساً بالنسبة لهم، نظراً لما ينجم عنها من مخاطر صحية وبيئة، وما يصدر عنها من روائح كريهة، فضلاً عن أنها أصبحت بيئة مناسبة لوجود وتنامي الميكروبات المسببة للأمراض، وسبباً هاماً يسهم في انتشار فايروس كورونا المستجد.
وطالب أهالي مخيم سبينة الجهات المعنية والمسؤولة عن تأمين الخدمات الأساسية للمخيم، برفع وإزالة تلك النفايات التي باتت تشكل مشكلة حقيقة بالنسبة لهم لما تشكله من خطر على صحتهم وصحة أطفالهم، وتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم.
يشار إلى أن معاناة سكان مخيم سبينة المعيشية ولاقتصادية استمرت خلال عام 2020 نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، وتوفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادتي الغاز والمازوت.
مجموعة العمل – مخيم سبينة
شكا سكان مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق، من انتشار القمامة بحارات وأزقة مخيمهم، مشيرين إلى تراكم النفايات والردم في حارات وأزقة المخيم بات يٌشكل هاجساً بالنسبة لهم، نظراً لما ينجم عنها من مخاطر صحية وبيئة، وما يصدر عنها من روائح كريهة، فضلاً عن أنها أصبحت بيئة مناسبة لوجود وتنامي الميكروبات المسببة للأمراض، وسبباً هاماً يسهم في انتشار فايروس كورونا المستجد.
وطالب أهالي مخيم سبينة الجهات المعنية والمسؤولة عن تأمين الخدمات الأساسية للمخيم، برفع وإزالة تلك النفايات التي باتت تشكل مشكلة حقيقة بالنسبة لهم لما تشكله من خطر على صحتهم وصحة أطفالهم، وتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم.
يشار إلى أن معاناة سكان مخيم سبينة المعيشية ولاقتصادية استمرت خلال عام 2020 نتيجة انتشار البطالة بين أبناء المخيم وعدم وجود موارد مالية، وتوفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادتي الغاز والمازوت.