مجموعة العمل - المزيريب
شهدت بلدة المزيريب غرب درعا أول أمس، توتراً أمنياً ويوماً دامياً بعد اتهام المدعو "محمد قاسم الصبيحي" بقتل 9 عناصر من الشرطة، اتقاماً لمقتل ابنه وأحد أقاربه بعد اختطافهم بوقت سابق.
وقالت مصادر ميدانية إن مجموعات مسلّحة من فصائل "التسوية" اقتحمت منزل الصبيحي في بلدة المزيريب، أحرقت خلالها منزله وتفجيره ووقوع اشتباكات في المنطقة، كما اقتحمت عدداً من المنازل وأجرت حملة تفتيش لها.
هذا ووجهت انتقادات للمجموعات وحملتها، واتهمت بالإمساك بمطلوبين وتسليمهم للقضاء، وسادت حالة خوف وقلق بين الأهالي بسبب تصاعد وتيرة الوضع الأمني والاغتيالات التي تشهدها المنطقة.
يشار أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في المزيريب وجلين أوضاعاً إنسانية صعبة، وخاصة أنهم شردوا وهجروا لمرات عديدة في وقت سابق إثر العمليات العسكرية بين النظام السوري وتنظيم "داعش".
مجموعة العمل - المزيريب
شهدت بلدة المزيريب غرب درعا أول أمس، توتراً أمنياً ويوماً دامياً بعد اتهام المدعو "محمد قاسم الصبيحي" بقتل 9 عناصر من الشرطة، اتقاماً لمقتل ابنه وأحد أقاربه بعد اختطافهم بوقت سابق.
وقالت مصادر ميدانية إن مجموعات مسلّحة من فصائل "التسوية" اقتحمت منزل الصبيحي في بلدة المزيريب، أحرقت خلالها منزله وتفجيره ووقوع اشتباكات في المنطقة، كما اقتحمت عدداً من المنازل وأجرت حملة تفتيش لها.
هذا ووجهت انتقادات للمجموعات وحملتها، واتهمت بالإمساك بمطلوبين وتسليمهم للقضاء، وسادت حالة خوف وقلق بين الأهالي بسبب تصاعد وتيرة الوضع الأمني والاغتيالات التي تشهدها المنطقة.
يشار أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في المزيريب وجلين أوضاعاً إنسانية صعبة، وخاصة أنهم شردوا وهجروا لمرات عديدة في وقت سابق إثر العمليات العسكرية بين النظام السوري وتنظيم "داعش".