مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أرسل سكان منطقة غرب اليرموك الخاضعة لفتح الشام (جبهة النصرة سابقاً) رسائل عديدة إلى تنظيم "داعش" أكدوا فيها رفضهم الخروج من منازلهم وتركها تحت أي ذريعة كانت، وعبروا خلال الرسائل عن خوفهم من تدمير وسرقة منازلهم، وشددوا على أنهم مدنيون لا يقفون مع أي طرف من الأطراف المتصارعة داخل اليرموك.
من جانبه قام تنظيم "داعش" الحصار بإطباق الحصار الحاجز على المدنيين المتواجدين في المناطق الواقعة تحت سيطرة فتح الشام، ومنع إدخال الطعام والمواد الغذائية إليها، ودخول أو خروج أي شخص منها وإليها، إلا ضمن ضوابط أمنيّة من التنظيم تحت ذريعة أنها منطقة عسكرية.
فيما يدخل حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك يومه (1308) على التوالي.
يُشار أن تنظيم الدولة -داعش كان قد أمهل يوم 8 كانون الثاني / يناير الجاري المدنيين في مناطق سيطرة فتح الشام في مخيم اليرموك (72) ساعة لمغادرتها والانتقال إلى مناطق سيطرة التنظيم في المخيم، مؤكداً عبر مكبرات صوت المساجد القريبة من المنطقة المحاصرة أن كل من يتبقّى يُحتجز بشكل نهائي.
مجموعة العمل - مخيم اليرموك
أرسل سكان منطقة غرب اليرموك الخاضعة لفتح الشام (جبهة النصرة سابقاً) رسائل عديدة إلى تنظيم "داعش" أكدوا فيها رفضهم الخروج من منازلهم وتركها تحت أي ذريعة كانت، وعبروا خلال الرسائل عن خوفهم من تدمير وسرقة منازلهم، وشددوا على أنهم مدنيون لا يقفون مع أي طرف من الأطراف المتصارعة داخل اليرموك.
من جانبه قام تنظيم "داعش" الحصار بإطباق الحصار الحاجز على المدنيين المتواجدين في المناطق الواقعة تحت سيطرة فتح الشام، ومنع إدخال الطعام والمواد الغذائية إليها، ودخول أو خروج أي شخص منها وإليها، إلا ضمن ضوابط أمنيّة من التنظيم تحت ذريعة أنها منطقة عسكرية.
فيما يدخل حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك يومه (1308) على التوالي.
يُشار أن تنظيم الدولة -داعش كان قد أمهل يوم 8 كانون الثاني / يناير الجاري المدنيين في مناطق سيطرة فتح الشام في مخيم اليرموك (72) ساعة لمغادرتها والانتقال إلى مناطق سيطرة التنظيم في المخيم، مؤكداً عبر مكبرات صوت المساجد القريبة من المنطقة المحاصرة أن كل من يتبقّى يُحتجز بشكل نهائي.