مجموعة العمل - فايز أبوعيد
تحت عنوان نتعلم "بمرح لفلسطين" وبمشاركة عدد من الطلاب الفلسطينيين السوريين انطلقت يوم 25- تموز/ يوليو 2017 فعاليات المخيم التعليمي الثاني الذي يقيمه التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين في دار الحنان للأيتام ببلدة المنارة في البقاع الغربي، وذلك بهدف خلق فضاء أفضل للأطفال اللاجئين من خلال بناء وعيهم المعرفي واستثارة تفكيرهم الإبداعي المستقل، وتشجيعهم على التغير دون خوف، ورعايتهم وتعويدهم العادات الصحية السليمة، ومساعدتهم على المعيشة والعمل واللعب مع الآخرين، وغرس روح التعاون والمشاركة الإيجابية، والاعتماد على النفس.
فيما يأتي تنظيم المخيم كأحد أبرز برامج الاستجابة لصعوبات التعليم التي واجهها الطلاب المهجرون من فلسطينيي سورية إلى لبنان نظراً لكون مناهج التعليم اللبناني تعتمد اللغة الانكليزية في التدريس وهو ما تفتقده مناهج التعليم السورية ويشكل المخيم حاجة ملحة لتجاوز هذه العقبة، مضيفاً أننا نحاول ونسعى قدر الإمكان التخفيف من معاناة فلسطينيي سورية في لبنان الذين يعانون من أوضاع معيشية قاسية واقتصادية مزرية نتيجة استمرار الحرب الدائرة في سورية، واضطرارهم للفرار إلى لبنان للبحث عن حياة آمنة.
الجدير بالتنويه أن المخيم التعليمي الثاني ا جاء حصيلة جهود تنسيق وتشبيك بين عدة أطر نقابية فلسطينية تتوزع في كل من لبنان وسورية وأوروبا منضوية في التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين.
مجموعة العمل - فايز أبوعيد
تحت عنوان نتعلم "بمرح لفلسطين" وبمشاركة عدد من الطلاب الفلسطينيين السوريين انطلقت يوم 25- تموز/ يوليو 2017 فعاليات المخيم التعليمي الثاني الذي يقيمه التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين في دار الحنان للأيتام ببلدة المنارة في البقاع الغربي، وذلك بهدف خلق فضاء أفضل للأطفال اللاجئين من خلال بناء وعيهم المعرفي واستثارة تفكيرهم الإبداعي المستقل، وتشجيعهم على التغير دون خوف، ورعايتهم وتعويدهم العادات الصحية السليمة، ومساعدتهم على المعيشة والعمل واللعب مع الآخرين، وغرس روح التعاون والمشاركة الإيجابية، والاعتماد على النفس.
فيما يأتي تنظيم المخيم كأحد أبرز برامج الاستجابة لصعوبات التعليم التي واجهها الطلاب المهجرون من فلسطينيي سورية إلى لبنان نظراً لكون مناهج التعليم اللبناني تعتمد اللغة الانكليزية في التدريس وهو ما تفتقده مناهج التعليم السورية ويشكل المخيم حاجة ملحة لتجاوز هذه العقبة، مضيفاً أننا نحاول ونسعى قدر الإمكان التخفيف من معاناة فلسطينيي سورية في لبنان الذين يعانون من أوضاع معيشية قاسية واقتصادية مزرية نتيجة استمرار الحرب الدائرة في سورية، واضطرارهم للفرار إلى لبنان للبحث عن حياة آمنة.
الجدير بالتنويه أن المخيم التعليمي الثاني ا جاء حصيلة جهود تنسيق وتشبيك بين عدة أطر نقابية فلسطينية تتوزع في كل من لبنان وسورية وأوروبا منضوية في التجمع الدولي للمعلمين الفلسطينيين.