مجموعة العمل – اخفاء قسري
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني " بشار أسعد" من أبناء مخيم النيرب بحلب للعام السابع على التوالي، حيث اعتقله الأمن السوري يوم 28/11/2012 على خلفية خروجه في مظاهرة نددت بوجود حواجز اللجان الشعبية في مخيم النيرب، وحتى الآن لم يرد معلومات عن مصيره أو مكان اعتقاله.
بدورها ناشدت عائلته أي معتقل مفرج عنه من سجون النظام إبلاغها في حال مشاهدة نجلها خلال فترة اعتقاله.
يشار إلى أن مجموعة العمل تتلقى العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، حيث تم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن (1758) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (108) نساء.
مجموعة العمل – اخفاء قسري
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني " بشار أسعد" من أبناء مخيم النيرب بحلب للعام السابع على التوالي، حيث اعتقله الأمن السوري يوم 28/11/2012 على خلفية خروجه في مظاهرة نددت بوجود حواجز اللجان الشعبية في مخيم النيرب، وحتى الآن لم يرد معلومات عن مصيره أو مكان اعتقاله.
بدورها ناشدت عائلته أي معتقل مفرج عنه من سجون النظام إبلاغها في حال مشاهدة نجلها خلال فترة اعتقاله.
يشار إلى أن مجموعة العمل تتلقى العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، حيث تم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن (1758) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم (108) نساء.