مجموعة العمل - لبنان
ناشدت عائلة طفلة فلسطينية مهجرة في لبنان التكفل بثمن دواء الأنسولين لابنتهم المصابة بالسكري لعجزهم عن تأمينه، في ظل فقر الحال وضعف مواردهم المالية.
وتعاني الطفلة البالغة من العمر 17 عاماً، من النوع الأول لمرض السكري، وهي بحاجة كل شهر إلى 12 قلم سكري، وقال والد الطفلة في مناشدته "أنا بعرف أن الأوضاع سيئة على الجميع لكن والله الحاجة هي يلي خلتني أطلب أنا عندي كل شهر أنسولين بمبلغ 250$، والله ما بدي لا أكل ولا شرب موضوع الأنسولين عندي أهم من كل شي"
يشار أنهم مهجرون من سورية في منطقة البقاع اللبناني، فيما يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (28) ألفاً.
هذا ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، حيث لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية، إضافة إلى الأوضاع الصعبة التي يمر بها العالم بسبب فيروس كورونا.
مجموعة العمل - لبنان
ناشدت عائلة طفلة فلسطينية مهجرة في لبنان التكفل بثمن دواء الأنسولين لابنتهم المصابة بالسكري لعجزهم عن تأمينه، في ظل فقر الحال وضعف مواردهم المالية.
وتعاني الطفلة البالغة من العمر 17 عاماً، من النوع الأول لمرض السكري، وهي بحاجة كل شهر إلى 12 قلم سكري، وقال والد الطفلة في مناشدته "أنا بعرف أن الأوضاع سيئة على الجميع لكن والله الحاجة هي يلي خلتني أطلب أنا عندي كل شهر أنسولين بمبلغ 250$، والله ما بدي لا أكل ولا شرب موضوع الأنسولين عندي أهم من كل شي"
يشار أنهم مهجرون من سورية في منطقة البقاع اللبناني، فيما يقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (28) ألفاً.
هذا ويُعد الاستشفاء أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها الفلسطيني السوري والسوري في لبنان، حيث لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية، إضافة إلى الأوضاع الصعبة التي يمر بها العالم بسبب فيروس كورونا.