مجموعة العمل - الأونروا
انتقد اللاجئون الفلسطينيون في سورية إجراءات وكالة الأونروا في ظل انتشار فيروس كورونا، وقال اللاجئون إن الوكالة لم تقم إلى الآن بأي عملية توزيع للمعقمات أو المنظفات في المخيمات الفلسطينية.
وأشار اللاجئون إلى أن أكثر من ثلث العائلات لم تستلم المعونة النقدية للدفعة الأولى رغم سوء الأوضاع لعموم اللاجئين، كما أن توزيع السلات الغذائية بطيء جداً و فقط للعائلات المستحقة، ووصفوا الحالة المادية للعائلات بالسيئة للغاية.
وطالب اللاجئون عبر صفحات التواصل الاجتماعي الأونروا والسفير الفلسطيني والهية العامة للاجئين بتوزيع المعونة النقدية اللإستثنائية مباشرة ضمن مراكز توزيع الأونروا للتخفيف على اللاجئين الفلسطينيين، والعمل بدوام كامل طيلة أيام الأسبوع حتى في العطل.
وشدّدوا على ضرورة توزيع المعونة الغذائية وتقديم سلة منظفات ومعقمات لكافة اللاجئين دون تمييز بين مستحق وغير مستحق، وتفعيل عمل برنامج القروض وتخفيض نسبة الفائدة، حيث أن الكثير من اللاجئين الفلسطينيين وأصحاب المهن قد أثقلته الديون، نتيجة توقف العمل بسبب فيروس كورونا والحجر الصحي.
ويعيش أكثر من 400 ألف لاجئ فلسطيني في سورية أوضاعاً مزرية بسبب نتائج الحرب والحجر الصحي بسبب كورونا، حيث توقفت الأعمال وانتشرت البطالة ويمنع الخروج ومزاولة العمل.
مجموعة العمل - الأونروا
انتقد اللاجئون الفلسطينيون في سورية إجراءات وكالة الأونروا في ظل انتشار فيروس كورونا، وقال اللاجئون إن الوكالة لم تقم إلى الآن بأي عملية توزيع للمعقمات أو المنظفات في المخيمات الفلسطينية.
وأشار اللاجئون إلى أن أكثر من ثلث العائلات لم تستلم المعونة النقدية للدفعة الأولى رغم سوء الأوضاع لعموم اللاجئين، كما أن توزيع السلات الغذائية بطيء جداً و فقط للعائلات المستحقة، ووصفوا الحالة المادية للعائلات بالسيئة للغاية.
وطالب اللاجئون عبر صفحات التواصل الاجتماعي الأونروا والسفير الفلسطيني والهية العامة للاجئين بتوزيع المعونة النقدية اللإستثنائية مباشرة ضمن مراكز توزيع الأونروا للتخفيف على اللاجئين الفلسطينيين، والعمل بدوام كامل طيلة أيام الأسبوع حتى في العطل.
وشدّدوا على ضرورة توزيع المعونة الغذائية وتقديم سلة منظفات ومعقمات لكافة اللاجئين دون تمييز بين مستحق وغير مستحق، وتفعيل عمل برنامج القروض وتخفيض نسبة الفائدة، حيث أن الكثير من اللاجئين الفلسطينيين وأصحاب المهن قد أثقلته الديون، نتيجة توقف العمل بسبب فيروس كورونا والحجر الصحي.
ويعيش أكثر من 400 ألف لاجئ فلسطيني في سورية أوضاعاً مزرية بسبب نتائج الحرب والحجر الصحي بسبب كورونا، حيث توقفت الأعمال وانتشرت البطالة ويمنع الخروج ومزاولة العمل.
