مجموعة العمل – ضحايا التعذيب
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الذي أصدرته يوم 14 أيلول/ سبتمبر من الشهر الجاري أنها وثقت قضاء (9) لاجئين فلسطينيين من منتسبي جيش التحرير الفلسطيني في السجون والمعتقلات السورية، حيث سجل اعتقال البعض من داخل القطعة العسكرية التي يؤدي بها خدمته الإلزامية، والبعض الآخر من منزله أثناء إجازته الاعتيادية، والبعض على الحواجز أثناء مروره عليها.
وأشارت مجموعة العمل في تقريرها التوثيقي إلى أن الأجهزة الأمنية السورية نفذت حكم الإعدام بالمجند الفلسطيني محمد عصام جاديبا ابن مخيم النيرب يوم 8 حزيران – يونيو 2012 بتهمة الخيانة، بعد تعرض هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني إلى مداهمة من قبل الجيش الحر أثناء مناوبته، ولم يبدِ أيّ مقاومة.
في حين قامت إحدى المجموعات المسلحة في مخيم اليرموك بإعدام الرقيب أول المنشق عن جيش التحرير الفلسطيني مرعي المدني 12 تشرين الأول – أكتوبر /2014 بتهمة سبِّ الذات الإلهية.
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أعلن أنه وثق تفاصيل (280) ضحية من مرتباته قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية.
مجموعة العمل – ضحايا التعذيب
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الذي أصدرته يوم 14 أيلول/ سبتمبر من الشهر الجاري أنها وثقت قضاء (9) لاجئين فلسطينيين من منتسبي جيش التحرير الفلسطيني في السجون والمعتقلات السورية، حيث سجل اعتقال البعض من داخل القطعة العسكرية التي يؤدي بها خدمته الإلزامية، والبعض الآخر من منزله أثناء إجازته الاعتيادية، والبعض على الحواجز أثناء مروره عليها.
وأشارت مجموعة العمل في تقريرها التوثيقي إلى أن الأجهزة الأمنية السورية نفذت حكم الإعدام بالمجند الفلسطيني محمد عصام جاديبا ابن مخيم النيرب يوم 8 حزيران – يونيو 2012 بتهمة الخيانة، بعد تعرض هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني إلى مداهمة من قبل الجيش الحر أثناء مناوبته، ولم يبدِ أيّ مقاومة.
في حين قامت إحدى المجموعات المسلحة في مخيم اليرموك بإعدام الرقيب أول المنشق عن جيش التحرير الفلسطيني مرعي المدني 12 تشرين الأول – أكتوبر /2014 بتهمة سبِّ الذات الإلهية.
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أعلن أنه وثق تفاصيل (280) ضحية من مرتباته قضوا منذ بداية الحرب الدائرة في سورية.