مجموعة العمل – إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول في تركيا جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها اللاجئة الفلسطينية السورية "هبة يوسف" من سكان حارة المغاربة في مخيم اليرموك.
وعن التفاصيل الجريمة ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، أن الجريمة وقعت مساء يوم الأحد 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري في منطقة أسنيورت غربي مدينة إسطنبول، حيث أقدم زوج الضحية وبعد مشادة كلامية ونشوب خلاف حاد بينهما على طعن زوجته في جميع أنحاء جسدها، ومن ثم ذبحها بدم بارد أمام طفلتها البالغة من العمر أربع سنوات.
ونقل مراسل مجموعة العمل عن أحد شهود العيان أن الجيران سمعوا صوت شجار قوي صادر من منزل المغدورة، فحاولوا دخول المنزل لتهدئة الخلاف، إلا أن الزوج لم يفتح الهم الباب، مما أضطرهم لا بلاغ الشرطة التركية التي تمكنت من خلع باب المنزل والدخول إليه، إلا أنها وجدت جثّة "هبة" ملقاة على الأرض وهي مذبوحة وغارقة بدمها، فألقت القبض على الزوج، ونقلت جثة هبة إلى المشفى، وأرسلت الطفل إلى مركز رعاية تابع لوزارة شؤون الأسرة.
وبحسب ما أكده عدد من جيران وأصدقاء العائلة أن زوج هبة كان يعاني من اضطرابات وأمراض نفسية منذ فترة طويلة مما جعله يقدم على هذه الجريمة البشعة.
مجموعة العمل – إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول في تركيا جريمة قتل مروعة راحت ضحيتها اللاجئة الفلسطينية السورية "هبة يوسف" من سكان حارة المغاربة في مخيم اليرموك.
وعن التفاصيل الجريمة ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، أن الجريمة وقعت مساء يوم الأحد 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري في منطقة أسنيورت غربي مدينة إسطنبول، حيث أقدم زوج الضحية وبعد مشادة كلامية ونشوب خلاف حاد بينهما على طعن زوجته في جميع أنحاء جسدها، ومن ثم ذبحها بدم بارد أمام طفلتها البالغة من العمر أربع سنوات.
ونقل مراسل مجموعة العمل عن أحد شهود العيان أن الجيران سمعوا صوت شجار قوي صادر من منزل المغدورة، فحاولوا دخول المنزل لتهدئة الخلاف، إلا أن الزوج لم يفتح الهم الباب، مما أضطرهم لا بلاغ الشرطة التركية التي تمكنت من خلع باب المنزل والدخول إليه، إلا أنها وجدت جثّة "هبة" ملقاة على الأرض وهي مذبوحة وغارقة بدمها، فألقت القبض على الزوج، ونقلت جثة هبة إلى المشفى، وأرسلت الطفل إلى مركز رعاية تابع لوزارة شؤون الأسرة.
وبحسب ما أكده عدد من جيران وأصدقاء العائلة أن زوج هبة كان يعاني من اضطرابات وأمراض نفسية منذ فترة طويلة مما جعله يقدم على هذه الجريمة البشعة.