مجموعة العمل - إخفاء قسري
علمت مجموعة العمل من مصادر خاصة، نقل الأسير الفلسطيني المحرر من سجون الإحتلال "الإسرائيلي" "أحمد خميس" من "فرع فلسطين" الأمني (235) إلى سجن صيدنايا العسكري بريف دمشق.
وأكدت المصادر تعرض خميس للتعذيب في "فرع فلسطين" سيء الصيت خلال مدة اعتقاله في الفرع، مشيرة إلى عدم وجود تهمة واضحة تجاهه.
وكان "فرع فلسطين" قد اعتقل خميس في الشهر السادس من العام 2019 بعد أن أفرج عنه بصفقة روسية "إسرائيلية" مقابل عودة رفات الجندي الإسرائيلي "زخاريا باومل"، الذي كان مدفوناً في مخيم اليرموك بدمشق.
وأكدت مجموعة العمل في وقت سابق أن خميس تعرض للتحقيق عدة مرات على يد عناصر المخابرات السورية ومنعه من الخروج قبل أن يتم اعتقاله والاحتفاظ به.
وكان خميس قد اعتقل لدى سلطات الإحتلال في أبريل/نيسان 2005، لمحاولته التسلل إلى قاعدة عسكرية "إسرائيلية" وتنفيذ عملية ضد جنوده في الجولان المحتل وحكم بالسجن عليه حينها لمدة 18 عاماً، قضى منها 14 سنة، وهو من أبناء مخيم اليرموك، وكان عنصراً في حركة فتح، وطالب قبيل ترحيله إلى سورية الذهاب إلى مدينة الخليل للزواج من خطيبته التي تعرف عليها خلال زيارتها للسجن.
مجموعة العمل - إخفاء قسري
علمت مجموعة العمل من مصادر خاصة، نقل الأسير الفلسطيني المحرر من سجون الإحتلال "الإسرائيلي" "أحمد خميس" من "فرع فلسطين" الأمني (235) إلى سجن صيدنايا العسكري بريف دمشق.
وأكدت المصادر تعرض خميس للتعذيب في "فرع فلسطين" سيء الصيت خلال مدة اعتقاله في الفرع، مشيرة إلى عدم وجود تهمة واضحة تجاهه.
وكان "فرع فلسطين" قد اعتقل خميس في الشهر السادس من العام 2019 بعد أن أفرج عنه بصفقة روسية "إسرائيلية" مقابل عودة رفات الجندي الإسرائيلي "زخاريا باومل"، الذي كان مدفوناً في مخيم اليرموك بدمشق.
وأكدت مجموعة العمل في وقت سابق أن خميس تعرض للتحقيق عدة مرات على يد عناصر المخابرات السورية ومنعه من الخروج قبل أن يتم اعتقاله والاحتفاظ به.
وكان خميس قد اعتقل لدى سلطات الإحتلال في أبريل/نيسان 2005، لمحاولته التسلل إلى قاعدة عسكرية "إسرائيلية" وتنفيذ عملية ضد جنوده في الجولان المحتل وحكم بالسجن عليه حينها لمدة 18 عاماً، قضى منها 14 سنة، وهو من أبناء مخيم اليرموك، وكان عنصراً في حركة فتح، وطالب قبيل ترحيله إلى سورية الذهاب إلى مدينة الخليل للزواج من خطيبته التي تعرف عليها خلال زيارتها للسجن.