الشمال السوري – مجموعة العمل
أعلن فريق منسقو استجابة سوريا أن مخيمات الشمال السوري الموجودة في إدلب وريفها ومناطق ريف حلب، مناطقَ منكوبة بالكامل.
وأشار فريق استجابة سوريا في تقرير نشره يوم الخميس المنصرم حول الأوضاع الحالية في مخيمات الشمال السوري عقب الهطولات المطرية، إلى أن تلك المخيمات تعيش أسوأ أوضاعها الإنسانية، نتيجة تعرضها منذ عام 2012 وحتى اليوم لعواصف مطرية متفاوتة الشدة، مما أدى إلى تضرر آلاف النازحين، وتعطل حركة الطرقات المؤدية إلى المخيمات أو داخلها، وانهيار مئات من الخيام وتضرر آلاف أخرى.
وناشد فريق استجابة سوريا المجتمع الدولي وكافة المنظمات والهيئات الانسانية والإغاثية العمل على تأمين الاحتياجات العاجلة للنازحين والمهجرين ضمن تلك المخيمات، وإصلاح الأضرار الناجمة عن الهطولات المطرية وإصلاح شبكات الصرف الصحي والمطري والعمل على رصف الطرقات ضمن المخيمات والتجمعات بشكل عام.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين الذين يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
الشمال السوري – مجموعة العمل
أعلن فريق منسقو استجابة سوريا أن مخيمات الشمال السوري الموجودة في إدلب وريفها ومناطق ريف حلب، مناطقَ منكوبة بالكامل.
وأشار فريق استجابة سوريا في تقرير نشره يوم الخميس المنصرم حول الأوضاع الحالية في مخيمات الشمال السوري عقب الهطولات المطرية، إلى أن تلك المخيمات تعيش أسوأ أوضاعها الإنسانية، نتيجة تعرضها منذ عام 2012 وحتى اليوم لعواصف مطرية متفاوتة الشدة، مما أدى إلى تضرر آلاف النازحين، وتعطل حركة الطرقات المؤدية إلى المخيمات أو داخلها، وانهيار مئات من الخيام وتضرر آلاف أخرى.
وناشد فريق استجابة سوريا المجتمع الدولي وكافة المنظمات والهيئات الانسانية والإغاثية العمل على تأمين الاحتياجات العاجلة للنازحين والمهجرين ضمن تلك المخيمات، وإصلاح الأضرار الناجمة عن الهطولات المطرية وإصلاح شبكات الصرف الصحي والمطري والعمل على رصف الطرقات ضمن المخيمات والتجمعات بشكل عام.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين الذين يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.