مجموعة العمل – لبنان
انتقد عدد من الناشطين ولجان العمل الأهلي الفلسطيني البيان الذي أصدرته اللجان الشعبية الفلسطينية في لبنان، تعقيباً على أحداث السفارة الفلسطينية في بيروت وتعرض عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين للضرب على يد أشخاص محسوبين على أمن السفارة وحركة فتح.
وأشار الناشطون إلى أن البيان لم يتطرق إلى حادثة السفارة الفلسطينية وتعرض عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين للضرب على يد عناصر محسوبة على أمن السفارة وحركة فتح، منوهين إلى أن عبارات البيان تحمل في طياتها لهجة تأديبية لعموم المهجرين في لبنان، وتوحي بالتقسيم والتفريق بين المهجرين.
وشدد الناشطون أن ربط مساعدة وحماية الفلسطيني السوري في لبنان بمدى التزامه بحقوق (شعبه) يوحي بأن الفلسطيني السوري على أنه أجنبي وغير متمسك بالثوابت الوطنية وحقه بالعودة إلى وطنه فلسطين وهذا أمر مرفوض جملة وتفصيلاً.
وكانت اللجان الشعبية الفلسطينية في لبنان أصدرت يوم أمس الخميس 15 ابريل/ نيسان بياناً أكدت خلاله حرصها على متابعة قضايا ومطالب فلسطينيي سورية في لبنان، رابطاً حمايتهم ومتابعة قضاياهم في مدى التزامهم بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها حق العودة لشعبنا إلى أرضه ووطنه وليس من خلال مشاريع تهدر حق العودة والحقوق الثابتة تحت عناوين الهجرة والتهجير الإنساني.
مجموعة العمل – لبنان
انتقد عدد من الناشطين ولجان العمل الأهلي الفلسطيني البيان الذي أصدرته اللجان الشعبية الفلسطينية في لبنان، تعقيباً على أحداث السفارة الفلسطينية في بيروت وتعرض عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين للضرب على يد أشخاص محسوبين على أمن السفارة وحركة فتح.
وأشار الناشطون إلى أن البيان لم يتطرق إلى حادثة السفارة الفلسطينية وتعرض عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين للضرب على يد عناصر محسوبة على أمن السفارة وحركة فتح، منوهين إلى أن عبارات البيان تحمل في طياتها لهجة تأديبية لعموم المهجرين في لبنان، وتوحي بالتقسيم والتفريق بين المهجرين.
وشدد الناشطون أن ربط مساعدة وحماية الفلسطيني السوري في لبنان بمدى التزامه بحقوق (شعبه) يوحي بأن الفلسطيني السوري على أنه أجنبي وغير متمسك بالثوابت الوطنية وحقه بالعودة إلى وطنه فلسطين وهذا أمر مرفوض جملة وتفصيلاً.
وكانت اللجان الشعبية الفلسطينية في لبنان أصدرت يوم أمس الخميس 15 ابريل/ نيسان بياناً أكدت خلاله حرصها على متابعة قضايا ومطالب فلسطينيي سورية في لبنان، رابطاً حمايتهم ومتابعة قضاياهم في مدى التزامهم بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها حق العودة لشعبنا إلى أرضه ووطنه وليس من خلال مشاريع تهدر حق العودة والحقوق الثابتة تحت عناوين الهجرة والتهجير الإنساني.