مجموعة العمل – مخيم جرمانا
اشتكى سكان حارتي مسجد سيدنا عمر بن الخطاب وسوق الخضرة في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع المياه الصالحة للغسيل عن منازلهم منذ عدة أسابيع، مما يحملهم أعباء مالية إضافية، جراء اضطرارهم لشراء صهاريج المياه الخاصة بأسعار عالية، حيث يصل سعر الصهريج (5 براميل الى أكثر من 10 آلاف ليرة سورية في بعض الأحيان.
وكان أهالي حارتي مسجد سيدنا عمر بن الخطاب وسوق الخضرة قدموا العديد من الشكاوى للجهات المعنية، ووكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب من أجل إيجاد حل جذري لهذه المشكلة وإعادة ضخ المياه إلى منازلهم، وعدم قطعها نهائياً، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح ولم يكترث لها أحد.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا والنازحون من المخيمات الأخرى في المخيم، أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
مجموعة العمل – مخيم جرمانا
اشتكى سكان حارتي مسجد سيدنا عمر بن الخطاب وسوق الخضرة في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع المياه الصالحة للغسيل عن منازلهم منذ عدة أسابيع، مما يحملهم أعباء مالية إضافية، جراء اضطرارهم لشراء صهاريج المياه الخاصة بأسعار عالية، حيث يصل سعر الصهريج (5 براميل الى أكثر من 10 آلاف ليرة سورية في بعض الأحيان.
وكان أهالي حارتي مسجد سيدنا عمر بن الخطاب وسوق الخضرة قدموا العديد من الشكاوى للجهات المعنية، ووكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب من أجل إيجاد حل جذري لهذه المشكلة وإعادة ضخ المياه إلى منازلهم، وعدم قطعها نهائياً، إلا أن شكواهم ذهبت أدراج الرياح ولم يكترث لها أحد.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا والنازحون من المخيمات الأخرى في المخيم، أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.