مجموعة العمل – حلب
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في حلب عامة ومخيمي النيرب وحندرات خاصة الذين تصلهم رسائل لاستلام المساعدات النقدية المقدمة من وكالة الأونروا، من سوء معاملة إدارة وموظفي بنك بيمو فرع العزيزية في حلب معهم.
من جانبه أكد مراسل مجموعة العمل على أن موظفي بنك بيمو فرع العزيزية يعاملون المراجعين بطريقة غير إنسانية، منوهاً إلى أن إدارة البنك تقوم بإغلاق جميع الأبواب ولا تسمح لهم للاجئين الفلسطينيين الدخول إلى ردة البنك، وتجبرهم على البقاء في الشارع لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة.
بدورهم أستغرب اللاجئون الفلسطينيون من هذه المعاملة بالرغم أن التحويلات التي ترسلها الأونروا للبنك تعتبر كباقي التحويلات، أو أي إيداع آخر، وهم يعتبرون بمثابة عملاء للبنك، مشيرين إلى أن إدارة البنك تقوم بقبض ثمن الحوالة من حساب صاحب الرسالة.
وطالب اللاجئون الفلسطينيون من وكالة الغوث التواصل مع إدارة بنك بيمو من أجل إيجاد طريقة لائقة للتعامل معهم، والتحقيق بشكواهم واتخاذ الإجراءات المناسبة لعدم تكرار ما يحصل، سواء بإرسال رسائل محددة لعدد من الأشخاص للذهاب لاستلام حوالتهم، أو استبداله ببنك أخر تكون إدارته أكثر لباقة في التعامل مع عملائها.
الصورة من الارشيف
مجموعة العمل – حلب
يشكو اللاجئون الفلسطينيون في حلب عامة ومخيمي النيرب وحندرات خاصة الذين تصلهم رسائل لاستلام المساعدات النقدية المقدمة من وكالة الأونروا، من سوء معاملة إدارة وموظفي بنك بيمو فرع العزيزية في حلب معهم.
من جانبه أكد مراسل مجموعة العمل على أن موظفي بنك بيمو فرع العزيزية يعاملون المراجعين بطريقة غير إنسانية، منوهاً إلى أن إدارة البنك تقوم بإغلاق جميع الأبواب ولا تسمح لهم للاجئين الفلسطينيين الدخول إلى ردة البنك، وتجبرهم على البقاء في الشارع لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة.
بدورهم أستغرب اللاجئون الفلسطينيون من هذه المعاملة بالرغم أن التحويلات التي ترسلها الأونروا للبنك تعتبر كباقي التحويلات، أو أي إيداع آخر، وهم يعتبرون بمثابة عملاء للبنك، مشيرين إلى أن إدارة البنك تقوم بقبض ثمن الحوالة من حساب صاحب الرسالة.
وطالب اللاجئون الفلسطينيون من وكالة الغوث التواصل مع إدارة بنك بيمو من أجل إيجاد طريقة لائقة للتعامل معهم، والتحقيق بشكواهم واتخاذ الإجراءات المناسبة لعدم تكرار ما يحصل، سواء بإرسال رسائل محددة لعدد من الأشخاص للذهاب لاستلام حوالتهم، أو استبداله ببنك أخر تكون إدارته أكثر لباقة في التعامل مع عملائها.
الصورة من الارشيف