مجموعة العمل ـ لندن
في اليوم العالمي للتضامن مع الصحفي الفلسطيني الذي يصادف السادس والعشرين من سبتمبر كل عام قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية :"إن فريق الرصد والتوثيق في المجموعة وثق أسماء (17) اعلامياً فلسطينياً من ذوي الاختصاصات المختلفة الأكاديميين أو المتطوعين الذين جمعوا بين أكثر من عمل أحيانا " تنموي – اغاثي – اعلامي " قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث منذ آذار (مارس) 2011، في حين أكدت مجموعة العمل على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا الذين قضى معظمهم نتيجة الاختفاء القسري والتعذيب حتى الموت، القصف، الاشتباكات.
وأصدر قسم الدراسات في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في وقت سابق تقريراً توثيقياً تحت عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلط الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.
مجموعة العمل ـ لندن
في اليوم العالمي للتضامن مع الصحفي الفلسطيني الذي يصادف السادس والعشرين من سبتمبر كل عام قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية :"إن فريق الرصد والتوثيق في المجموعة وثق أسماء (17) اعلامياً فلسطينياً من ذوي الاختصاصات المختلفة الأكاديميين أو المتطوعين الذين جمعوا بين أكثر من عمل أحيانا " تنموي – اغاثي – اعلامي " قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث منذ آذار (مارس) 2011، في حين أكدت مجموعة العمل على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا الذين قضى معظمهم نتيجة الاختفاء القسري والتعذيب حتى الموت، القصف، الاشتباكات.
وأصدر قسم الدراسات في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في وقت سابق تقريراً توثيقياً تحت عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلط الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.