مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
اشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تعامل موظفي مستوصف الأونروا مع الحالات الإسعافية الطارئة.
وذكرت مصادر من داخل المخيم أن طبيب الأسنان العامل في مستوصف الأونروا رفض معالجة أحد الأطفال رغم الألم الشديد الذي يعانيه ليعطيه موعد بعد 15 يوماً وعند اعتراض والد الطفل المريض أجابه الطبيب بالقول: " إذا لم يعجبك هذا افعل ماشئت وإذا أردت الشكوى فلا مشكلة لدي."
من جانبهم ذكر نشطاء وأهالي أن غالبية موظفي مستوصف الأونروا يتعاملون مع المراجعين بطريقة غير مهذبة وفوقية دون مراعاة ظروفهم وإن أكثر العبارات استخداماً في المستوصف "روح اشتكي" وكأنهم مدعومين من أطراف داخل الوكالة تمنع مساءلتهم.
هذا وتعاني العائلات الفلسطينية في مخيم جرمانا ظروفاً معيشية صعبة، مع نقص حاد في المستلزمات الطبية والصحية، ناهيك عن اقتصار الخدمات الصحية على مستوصفي الأونروا وجيش التحرير.
مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
اشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من تعامل موظفي مستوصف الأونروا مع الحالات الإسعافية الطارئة.
وذكرت مصادر من داخل المخيم أن طبيب الأسنان العامل في مستوصف الأونروا رفض معالجة أحد الأطفال رغم الألم الشديد الذي يعانيه ليعطيه موعد بعد 15 يوماً وعند اعتراض والد الطفل المريض أجابه الطبيب بالقول: " إذا لم يعجبك هذا افعل ماشئت وإذا أردت الشكوى فلا مشكلة لدي."
من جانبهم ذكر نشطاء وأهالي أن غالبية موظفي مستوصف الأونروا يتعاملون مع المراجعين بطريقة غير مهذبة وفوقية دون مراعاة ظروفهم وإن أكثر العبارات استخداماً في المستوصف "روح اشتكي" وكأنهم مدعومين من أطراف داخل الوكالة تمنع مساءلتهم.
هذا وتعاني العائلات الفلسطينية في مخيم جرمانا ظروفاً معيشية صعبة، مع نقص حاد في المستلزمات الطبية والصحية، ناهيك عن اقتصار الخدمات الصحية على مستوصفي الأونروا وجيش التحرير.