مجموعة العمل ـ لبنان
جدد اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سوريا إلى لبنان شكواهم من الآلية التي تتبعها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا في توزيع مادة المازوت بمنطقة البقاع.
من جانبهم أفاد نشطاء فلسطينيون أن الكثير من العائلات لم تحصل حتى الآن على مخصصاتها بسبب الآلية المتبعة والتي وصفت بالبطيئة، فيما ذكرت مصادر إعلامية نقلاً عن أحد الناشطين أن أكثر من نصف العائلات لم تستلم مستحقاتها بعد، وأن كميات الصهاريج المخصصة للتوزيع غير كافية، ناهيك عن الأعطال التي تتعرض لها الصهاريج، وتمنعها من الوصول إلى وجهتها مما يدفع العائلات لشراء المازوت من محطات الوقود بأسعار مرتفعة.
من جهته أكد أحد الناشطين أن شكاوى المُهجرين لا تصل لإدارة الوكالة، رغم قيام العديد من الأهالي بالاتصال مع مكتب مدير عام وكالة "أونروا" كلاوديو كوردوني، والمكاتب الفرعية التابعة لإدارة الأونروا.
ويقدر عدد العائلات المقيمة في منطقة البقاع بأكثر من 800 عائلة فلسطينية سورية، تعتمد اعتماداً كلياً على المعونات المقدمة من وكالة "الأونروا".
مجموعة العمل ـ لبنان
جدد اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سوريا إلى لبنان شكواهم من الآلية التي تتبعها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا في توزيع مادة المازوت بمنطقة البقاع.
من جانبهم أفاد نشطاء فلسطينيون أن الكثير من العائلات لم تحصل حتى الآن على مخصصاتها بسبب الآلية المتبعة والتي وصفت بالبطيئة، فيما ذكرت مصادر إعلامية نقلاً عن أحد الناشطين أن أكثر من نصف العائلات لم تستلم مستحقاتها بعد، وأن كميات الصهاريج المخصصة للتوزيع غير كافية، ناهيك عن الأعطال التي تتعرض لها الصهاريج، وتمنعها من الوصول إلى وجهتها مما يدفع العائلات لشراء المازوت من محطات الوقود بأسعار مرتفعة.
من جهته أكد أحد الناشطين أن شكاوى المُهجرين لا تصل لإدارة الوكالة، رغم قيام العديد من الأهالي بالاتصال مع مكتب مدير عام وكالة "أونروا" كلاوديو كوردوني، والمكاتب الفرعية التابعة لإدارة الأونروا.
ويقدر عدد العائلات المقيمة في منطقة البقاع بأكثر من 800 عائلة فلسطينية سورية، تعتمد اعتماداً كلياً على المعونات المقدمة من وكالة "الأونروا".