مجموعة العمل ـ اليونان
قالت "خلية الإنقاذ والمتابعة" إنها بدأت بإجراء تحقيق حول الانتهاكات التي يمارسها حرس الحدود اليوناني بحق طالبي اللجوء بالتعاون مع مرتزقة أجانب بعضهم من جنسيات عربية.
وأوضحت الخلية من خلال منشور في صفحتها على فيسبوك أن التحقيق يشمل جميع الانتهاكات التي تم ممارستها بحق اللاجئين من ضرب وإهانات لفظية أو تحرش بالنساء سواءً خلال عمليات التفتيش أو أثناء الاحتجاز في المخافر الحدودية وعند اعادتهم عبر نهر ايفروس إلى تركيا.
وأشارت الخلية أنها تعمل على ملف التحقيق هذا منذ مدة وتسعى لجمع شهادات أكثر من اللاجئين لتحديد الانتهاكات ومناطقها وتواريخ حصولها لتقديمه فيما بعد لمنظمات حقوقية ودولية.
وسُجلت على الحدود اليونانية التركية عشرات الانتهاكات بحق طالبي اللجوء، وصلت بعضها إلى وفاتهم بعد تجريدهم ملابسهم من قبل حرس الحدود اليوناني رغم انخفاض درجات الحرارة.
من جانبها سجلت مجموعة العمل العشرات من الانتهاكات بحق لاجئين من فلسطينيي سوريا خلال محاولاتهم عبور الحدود التركية اليونانية باتجاه دول الاتحاد الأوربي.
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، التي تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس الحدود اليوناني سيء الصيت في كثير من الأحيان.
مجموعة العمل ـ اليونان
قالت "خلية الإنقاذ والمتابعة" إنها بدأت بإجراء تحقيق حول الانتهاكات التي يمارسها حرس الحدود اليوناني بحق طالبي اللجوء بالتعاون مع مرتزقة أجانب بعضهم من جنسيات عربية.
وأوضحت الخلية من خلال منشور في صفحتها على فيسبوك أن التحقيق يشمل جميع الانتهاكات التي تم ممارستها بحق اللاجئين من ضرب وإهانات لفظية أو تحرش بالنساء سواءً خلال عمليات التفتيش أو أثناء الاحتجاز في المخافر الحدودية وعند اعادتهم عبر نهر ايفروس إلى تركيا.
وأشارت الخلية أنها تعمل على ملف التحقيق هذا منذ مدة وتسعى لجمع شهادات أكثر من اللاجئين لتحديد الانتهاكات ومناطقها وتواريخ حصولها لتقديمه فيما بعد لمنظمات حقوقية ودولية.
وسُجلت على الحدود اليونانية التركية عشرات الانتهاكات بحق طالبي اللجوء، وصلت بعضها إلى وفاتهم بعد تجريدهم ملابسهم من قبل حرس الحدود اليوناني رغم انخفاض درجات الحرارة.
من جانبها سجلت مجموعة العمل العشرات من الانتهاكات بحق لاجئين من فلسطينيي سوريا خلال محاولاتهم عبور الحدود التركية اليونانية باتجاه دول الاتحاد الأوربي.
ويعاني اللاجئون خلال عبورهم إلى دول الاتحاد الأوروبي الكثير من الصعوبات، التي تصل في بعض الأحيان إلى الموت بسبب حوادث الغرق والسير، ناهيك عن استخدام القوة المفرطة من قبل حرس الحدود اليوناني سيء الصيت في كثير من الأحيان.
