| مجموعة العمل | مخيم جرمانا|
اشتكى عدد من أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع خدمة الهاتف الأرضي والإنترنت عن2500 مشترك في المخيم منذ عدة أيام، ولم يتم إصلاحها حتى الآن، رغم الشكاوى العديدة التي قدموها لسنترال شركة الاتصالات، الذي لم يستجب لحل المشكلة.
وقال أحد أهالي تلك المنطقة إنهم: عند مراجعتهم للمقسم لتقديم شكوى فيما يخص خدمات الهاتف الأرضي والانترنت وانقطاعها، تم إخبارهم أن العطل بسبب تسرب مياه المجاري إلى الحفرة التي يوجد فيها أسلاك الشبكة ما أدى إلى أعطال في كابلات الخدمة وانقطاعها، منوهين أن القائمين على البلدية لم يكترثوا للوضع ولم يحددوا موعداً لإصلاح تلك المشكلة.
بدورهم طالب الأهالي الجهات المعنية وشركة الاتصالات بإيجاد حل لهذه المشكلة في أقرب وقت، مستغربين سبب هذا الانقطاع وسوء الخدمة رغم أنهم يدفعون كافة الرسوم المالية الشهرية المترتبة عليهم لشركة الاتصالات.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا والنازحون من المخيمات الأخرى في المخيم، أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
| مجموعة العمل | مخيم جرمانا|
اشتكى عدد من أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع خدمة الهاتف الأرضي والإنترنت عن2500 مشترك في المخيم منذ عدة أيام، ولم يتم إصلاحها حتى الآن، رغم الشكاوى العديدة التي قدموها لسنترال شركة الاتصالات، الذي لم يستجب لحل المشكلة.
وقال أحد أهالي تلك المنطقة إنهم: عند مراجعتهم للمقسم لتقديم شكوى فيما يخص خدمات الهاتف الأرضي والانترنت وانقطاعها، تم إخبارهم أن العطل بسبب تسرب مياه المجاري إلى الحفرة التي يوجد فيها أسلاك الشبكة ما أدى إلى أعطال في كابلات الخدمة وانقطاعها، منوهين أن القائمين على البلدية لم يكترثوا للوضع ولم يحددوا موعداً لإصلاح تلك المشكلة.
بدورهم طالب الأهالي الجهات المعنية وشركة الاتصالات بإيجاد حل لهذه المشكلة في أقرب وقت، مستغربين سبب هذا الانقطاع وسوء الخدمة رغم أنهم يدفعون كافة الرسوم المالية الشهرية المترتبة عليهم لشركة الاتصالات.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا والنازحون من المخيمات الأخرى في المخيم، أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
