مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
جدد أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب شكواهم من عدم التزام أصحاب المولدات بجدول التشغيل المتفق عليه بشكل يومي.
وقال مراسل مجموعة العمل إن بعض أصحاب المولدات الكهربائية يقومون بإيقاف المولدات بعد تشغيلها بثلاث ساعات، وهذا إخلال بالاتفاق الذي تم بينهم وبين الأهالي عند الاشتراك بالأمبيرات.
من جانبها اتهمت إحدى السيدات صاحب المولدة المتواجدة جانب فرن ميمار بعدم الرحمة والشعور بالناس، حيث يقوم بتشغيل المولدة في تمام الساعة 8 مساءاً ويوقف تشغيلها الساعة 11:30 دون أن يقوم بتعويض الأهالي، علماً أنه يتقاضى مبلغ 17 ألف ليرة عن الأمبير الواحد.
وأعربت السيدة عن أملها في حل مشكلة الكهرباء بشكل كامل كما تم حل أزمة مواصلات طلاب الجامعات من خلال تخصيص باص لنقلهم، فيما أعرب أحد الأهالي عن استيائه وجميع مشتركي المولدات من إيقافها قبل انتهاء ساعات العمل المتفق عليها.
وكانت السلطات قد منحت تراخيص لمولدات الطاقة الكهربائية وتقديم مادة المازوت بالسعر الصناعي، وحددت مبلغ 5 آلاف ليرة للأمبير في الأسبوع الواحد واعتماد ساعات التشغيل من الخامسة مساءاً وحتى الثالثة فجراً.
مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
جدد أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب شكواهم من عدم التزام أصحاب المولدات بجدول التشغيل المتفق عليه بشكل يومي.
وقال مراسل مجموعة العمل إن بعض أصحاب المولدات الكهربائية يقومون بإيقاف المولدات بعد تشغيلها بثلاث ساعات، وهذا إخلال بالاتفاق الذي تم بينهم وبين الأهالي عند الاشتراك بالأمبيرات.
من جانبها اتهمت إحدى السيدات صاحب المولدة المتواجدة جانب فرن ميمار بعدم الرحمة والشعور بالناس، حيث يقوم بتشغيل المولدة في تمام الساعة 8 مساءاً ويوقف تشغيلها الساعة 11:30 دون أن يقوم بتعويض الأهالي، علماً أنه يتقاضى مبلغ 17 ألف ليرة عن الأمبير الواحد.
وأعربت السيدة عن أملها في حل مشكلة الكهرباء بشكل كامل كما تم حل أزمة مواصلات طلاب الجامعات من خلال تخصيص باص لنقلهم، فيما أعرب أحد الأهالي عن استيائه وجميع مشتركي المولدات من إيقافها قبل انتهاء ساعات العمل المتفق عليها.
وكانت السلطات قد منحت تراخيص لمولدات الطاقة الكهربائية وتقديم مادة المازوت بالسعر الصناعي، وحددت مبلغ 5 آلاف ليرة للأمبير في الأسبوع الواحد واعتماد ساعات التشغيل من الخامسة مساءاً وحتى الثالثة فجراً.
