map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اللاجئون في مخيم جرمانا يعانون من نقص المياه في ظل ارتفاع الحرارة

تاريخ النشر : 01-07-2023
اللاجئون في مخيم جرمانا يعانون من نقص المياه في ظل ارتفاع الحرارة

مجموعة العمل| ريف دمشق

اشتكى سكان حارات جامع عمر بن الخطاب في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من انقطاع المياه منذ أسابيع، ما اضطرهم إلى شراء المياه عن طريق الصهاريج بأسعار باهظة. وقالوا إنهم لجأوا إلى المسؤولين عدة مرات دون جدوى، وطالبوا بحل عاجل لهذه المشكلة التي تزداد حدة في ظل الوضع الاقتصادي والصحي الصعب.

أحد سكان إحدى الحارات التي تعاني من انقطاع المياه بشكل شبه دائم، قال إنه يضطر إلى دفع 10 آلاف ليرة سورية كل ثلاثة أيام لشراء خزان ماء سعة 5 براميل. وأضاف: “هذه المبالغ تزيد من عبء المعيشة على أسرتي التي تتكون من خمسة أفراد، خصوصاً في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية والأدوية”.

وأشار إلى أنه توجه إلى مؤسسة اللاجئين، وإلى مديرية المياه، لإبلاغهم عن هذه المشكلة، لكنه لم يحصل على رد فعل إلا بعد مرور أسابيع. وقال: “وعدونا بأنهم سيحلون المشكلة بأسرع وقت، لكن حتى الآن لم نر أي تحسن”.

من جانبهم، قال ناشطون في المخيم إن مشكلة انقطاع المياه ليست جديدة، وإنها تتكرر كل صيف بسبب ضعف البنية التحتية والتهالك الذي تعرضت له شبكات المياه خلال السنوات الماضية، وأضافوا أنهم طالبوا المعنيين بحل هذه المشكلة في جميع الأحياء، منها جامع عمر بن الخطاب، والمنازل الأخيرة في حارة القيطية، بأسرع وقت ممكن.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19086

مجموعة العمل| ريف دمشق

اشتكى سكان حارات جامع عمر بن الخطاب في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من انقطاع المياه منذ أسابيع، ما اضطرهم إلى شراء المياه عن طريق الصهاريج بأسعار باهظة. وقالوا إنهم لجأوا إلى المسؤولين عدة مرات دون جدوى، وطالبوا بحل عاجل لهذه المشكلة التي تزداد حدة في ظل الوضع الاقتصادي والصحي الصعب.

أحد سكان إحدى الحارات التي تعاني من انقطاع المياه بشكل شبه دائم، قال إنه يضطر إلى دفع 10 آلاف ليرة سورية كل ثلاثة أيام لشراء خزان ماء سعة 5 براميل. وأضاف: “هذه المبالغ تزيد من عبء المعيشة على أسرتي التي تتكون من خمسة أفراد، خصوصاً في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية والأدوية”.

وأشار إلى أنه توجه إلى مؤسسة اللاجئين، وإلى مديرية المياه، لإبلاغهم عن هذه المشكلة، لكنه لم يحصل على رد فعل إلا بعد مرور أسابيع. وقال: “وعدونا بأنهم سيحلون المشكلة بأسرع وقت، لكن حتى الآن لم نر أي تحسن”.

من جانبهم، قال ناشطون في المخيم إن مشكلة انقطاع المياه ليست جديدة، وإنها تتكرر كل صيف بسبب ضعف البنية التحتية والتهالك الذي تعرضت له شبكات المياه خلال السنوات الماضية، وأضافوا أنهم طالبوا المعنيين بحل هذه المشكلة في جميع الأحياء، منها جامع عمر بن الخطاب، والمنازل الأخيرة في حارة القيطية، بأسرع وقت ممكن.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/19086