مجموعة العمل || ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من تقنين الكهرباء الطويل الذي بدأ بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن مدة التقنين باتت طويلة مقارنة بما كانت عليه قبل عدة أسابيع حيث تصل ساعات القطع إلى 12 ساعة، مقابل ساعة وصل وعلى فترات متقطعة مما زاد من معاناة الأهالي خاصة في ساعات الليل لعدم القدرة على تشغيل مراوح الهواء التي تساهم إلى حد كبير في طرد البعوض المنتشر جراء الحر.
إلى ذلك زادت ساعات انقطاع التيار الكهربائي من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
بدورهم طالب أهالي المخيم الجهات المعنية خاصة منها السلطات السورية ووكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بترميم البنى التحتية والعمل على توفير الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء، وإيجاد حلول فاعلة لحل جميع تلك المشاكل التي باتت هاجساً يؤرق حياتهم.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
مجموعة العمل || ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من تقنين الكهرباء الطويل الذي بدأ بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن مدة التقنين باتت طويلة مقارنة بما كانت عليه قبل عدة أسابيع حيث تصل ساعات القطع إلى 12 ساعة، مقابل ساعة وصل وعلى فترات متقطعة مما زاد من معاناة الأهالي خاصة في ساعات الليل لعدم القدرة على تشغيل مراوح الهواء التي تساهم إلى حد كبير في طرد البعوض المنتشر جراء الحر.
إلى ذلك زادت ساعات انقطاع التيار الكهربائي من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
بدورهم طالب أهالي المخيم الجهات المعنية خاصة منها السلطات السورية ووكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب بترميم البنى التحتية والعمل على توفير الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء، وإيجاد حلول فاعلة لحل جميع تلك المشاكل التي باتت هاجساً يؤرق حياتهم.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
