جنوب دمشق| مجموعة العمل
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، قادة الفصائل الفلسطينية المقربة من السلطات السورية بتوجيه وجهوا كتاب خطي إلى رئاسة مجلس الوزراء، يطالبون فيه بإعادة تفعيل اللجنة المحلية للمخيم، التي تم حلها بقرار من الحكومة، وتعيين مجلس جديد يمثل المخيم ويتولى شؤونه.
وقال النشطاء، إن اللجنة المحلية كانت تقوم بدور بلدية في تقديم الخدمات للمخيم، وكانت تتبع مباشرة لوزارة الإدارة المحلية، وكان لها مجلس بلدي يصدر القوانين المناسبة للحركة التجارية في المخيم.
وأضافوا أن محافظة دمشق، التي استلمت مهام اللجنة المحلية بعد حلها، لم تقم بأي عمل خلال خمس سنوات من استعادة القوات الحكومية السيطرة على المخيم، وأن المخيم يعاني من نقص حاد في الخدمات الأساسية.
وطالب النشطاء بإعادة تفعيل اللجنة المحلية إلى وضعها السابق، ورفع الوصاية عنها من قبل المحافظة، وتشكيل مجلس جديد يضم ممثلين عن الأهالي والفصائل الفلسطينية، ويعمل على إعادة إعمار المخيم، وتحسين الأوضاع المعيشية فيه.
وأكدوا على حقهم في العودة إلى مخيم اليرموك، الذي يعتبر أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وانهاء النزوح الذي تعيشه مئات العائلات بسبب نقص الخدمات وصعوبة إجراءات العودة التي تفرضها الأجهزة الأمنية.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
طالب نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، قادة الفصائل الفلسطينية المقربة من السلطات السورية بتوجيه وجهوا كتاب خطي إلى رئاسة مجلس الوزراء، يطالبون فيه بإعادة تفعيل اللجنة المحلية للمخيم، التي تم حلها بقرار من الحكومة، وتعيين مجلس جديد يمثل المخيم ويتولى شؤونه.
وقال النشطاء، إن اللجنة المحلية كانت تقوم بدور بلدية في تقديم الخدمات للمخيم، وكانت تتبع مباشرة لوزارة الإدارة المحلية، وكان لها مجلس بلدي يصدر القوانين المناسبة للحركة التجارية في المخيم.
وأضافوا أن محافظة دمشق، التي استلمت مهام اللجنة المحلية بعد حلها، لم تقم بأي عمل خلال خمس سنوات من استعادة القوات الحكومية السيطرة على المخيم، وأن المخيم يعاني من نقص حاد في الخدمات الأساسية.
وطالب النشطاء بإعادة تفعيل اللجنة المحلية إلى وضعها السابق، ورفع الوصاية عنها من قبل المحافظة، وتشكيل مجلس جديد يضم ممثلين عن الأهالي والفصائل الفلسطينية، ويعمل على إعادة إعمار المخيم، وتحسين الأوضاع المعيشية فيه.
وأكدوا على حقهم في العودة إلى مخيم اليرموك، الذي يعتبر أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، وانهاء النزوح الذي تعيشه مئات العائلات بسبب نقص الخدمات وصعوبة إجراءات العودة التي تفرضها الأجهزة الأمنية.
