إسطنبول || مجموعة العمل
أقدمت الشرطة التركية على اعتقال لاجئين فلسطينيين سوريين هما: منذز أحمد عيسات، ومحمد أحمد الدسوقي، من ساحة الميدان بمنطقة أسنيورت في مدينة إسطنبول لعدم امتلاكهما أوراقاً نظامية.
وأشار مراسلنا إلى أن الشرطة التركية اعتقلت اللاجئ الفلسطيني منذز أحمد عيسات وهو من أبناء مخيم درعا مواليد 11/6/1995 يوم 4 شباط/ فبراير الجاري، في حين اعتقلت محمد أحمد الدسوقي، وهو من سكان منطقة القابون بدمشق مواليد 1960، يوم أمس الاثنين 5 شباط/ فبراير، حيث قامت باحتجازهما في سجن إعادة إرسال اللاجئين بمنطقة توزلا في إسطنبول.
في السياق أفرجت السلطات التركية منذ يومن عن اللاجئين الفلسطينيين السوريين بهاء محمود أبو ماض مواليد 1967، ويحيى عبد الفتاح مواليد 1963 من أبناء مخيم اليرموك، الذين اعتقلتهما من ساحة الميدان في منطقة أسنيورت بمدينة إسطنبول بسبب عدم حيازتهما على هوية الحماية المؤقتة الكملك.
بدورهم جدد النشطاء الفلسطينيين السوريين مناشدتهم كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والجمعية التركية للتضامن مع فلسطين للتحرك من أجل الإفراج عن كافة اللاجئين الفلسطينيين السوريين المحتجزين في تركيا جراء عدم امتلاكهم الكملك.
من جانبها وثقت مجموعة العمل اعتقال ما يقارب 100 فلسطيني سوري عام 2023 بسبب عدم امتلاكهم بطاقة الحماية المؤقتة "كملك"، أفرج عن عدد كبير منهم، في حين لا يزال حوالي 20 لاجئاً منهم رهن الاعتقال منذ أشهر عديدة، يتعرضون لظروف اعتقال قاسية، في ظل إهمال وتهميش وعدم اكتراث الجهات الرسمية والجمعيات الفلسطينية الرسمية بمصيرهم.
إسطنبول || مجموعة العمل
أقدمت الشرطة التركية على اعتقال لاجئين فلسطينيين سوريين هما: منذز أحمد عيسات، ومحمد أحمد الدسوقي، من ساحة الميدان بمنطقة أسنيورت في مدينة إسطنبول لعدم امتلاكهما أوراقاً نظامية.
وأشار مراسلنا إلى أن الشرطة التركية اعتقلت اللاجئ الفلسطيني منذز أحمد عيسات وهو من أبناء مخيم درعا مواليد 11/6/1995 يوم 4 شباط/ فبراير الجاري، في حين اعتقلت محمد أحمد الدسوقي، وهو من سكان منطقة القابون بدمشق مواليد 1960، يوم أمس الاثنين 5 شباط/ فبراير، حيث قامت باحتجازهما في سجن إعادة إرسال اللاجئين بمنطقة توزلا في إسطنبول.
في السياق أفرجت السلطات التركية منذ يومن عن اللاجئين الفلسطينيين السوريين بهاء محمود أبو ماض مواليد 1967، ويحيى عبد الفتاح مواليد 1963 من أبناء مخيم اليرموك، الذين اعتقلتهما من ساحة الميدان في منطقة أسنيورت بمدينة إسطنبول بسبب عدم حيازتهما على هوية الحماية المؤقتة الكملك.
بدورهم جدد النشطاء الفلسطينيين السوريين مناشدتهم كافة الجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية ومنظمات حقوق الإنسان ومؤتمر فلسطينيي تركيا، والجمعية التركية للتضامن مع فلسطين للتحرك من أجل الإفراج عن كافة اللاجئين الفلسطينيين السوريين المحتجزين في تركيا جراء عدم امتلاكهم الكملك.
من جانبها وثقت مجموعة العمل اعتقال ما يقارب 100 فلسطيني سوري عام 2023 بسبب عدم امتلاكهم بطاقة الحماية المؤقتة "كملك"، أفرج عن عدد كبير منهم، في حين لا يزال حوالي 20 لاجئاً منهم رهن الاعتقال منذ أشهر عديدة، يتعرضون لظروف اعتقال قاسية، في ظل إهمال وتهميش وعدم اكتراث الجهات الرسمية والجمعيات الفلسطينية الرسمية بمصيرهم.
