مجموعة العمل| جنوب دمشق
شهد مخيم اليرموك مساء أمس حادثة إطلاق نار من قبل مجهولين استهدفت مكتب حركة "فتح"، ما أثار حالة من الذعر بين الأهالي الذين يعانون أصلاً من أوضاع معيشية صعبة، في ظل انعدام الخدمات الأساسية وتدهور البنية التحتية.
وأعرب السكان عن استيائهم من استمرار هذه الاستهدافات، متسائلين عن الجهة التي ينبغي أن تحمي المخيم وأهله في ظل هذه الظروف القاسية. وأكد العديد منهم أنهم لم يعودوا يكترثون بالصراعات الفصائلية، حيث ينشغلون بتأمين لقمة العيش وتأمين مأوى آمن لأطفالهم.
وطالب الأهالي الجهات الأمنية بالتدخل العاجل لوقف هذه التوترات، التي تضيف إلى معاناتهم اليومية وتثير الرعب بين الأطفال، خصوصاً مع تكرار حوادث إطلاق النار والانفجارات.
يُذكر أن مكتب فتح تعرض قبل عدة أسابيع لتفجير من قبل مجهولين وسط تكتم من قبل عناصر الحركة في مخيم اليرموك الذي يعاني منذ سنوات من أوضاع إنسانية متدهورة نتيجة الصراعات المستمرة والأزمات التي أثقلت كاهل سكانه.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
شهد مخيم اليرموك مساء أمس حادثة إطلاق نار من قبل مجهولين استهدفت مكتب حركة "فتح"، ما أثار حالة من الذعر بين الأهالي الذين يعانون أصلاً من أوضاع معيشية صعبة، في ظل انعدام الخدمات الأساسية وتدهور البنية التحتية.
وأعرب السكان عن استيائهم من استمرار هذه الاستهدافات، متسائلين عن الجهة التي ينبغي أن تحمي المخيم وأهله في ظل هذه الظروف القاسية. وأكد العديد منهم أنهم لم يعودوا يكترثون بالصراعات الفصائلية، حيث ينشغلون بتأمين لقمة العيش وتأمين مأوى آمن لأطفالهم.
وطالب الأهالي الجهات الأمنية بالتدخل العاجل لوقف هذه التوترات، التي تضيف إلى معاناتهم اليومية وتثير الرعب بين الأطفال، خصوصاً مع تكرار حوادث إطلاق النار والانفجارات.
يُذكر أن مكتب فتح تعرض قبل عدة أسابيع لتفجير من قبل مجهولين وسط تكتم من قبل عناصر الحركة في مخيم اليرموك الذي يعاني منذ سنوات من أوضاع إنسانية متدهورة نتيجة الصراعات المستمرة والأزمات التي أثقلت كاهل سكانه.