يعاني المئات من العائلات الفلسطينية التي نزحت من مخيماتها إلى مناطق الدخانية، والكباس ودويلعة شرقي العاصمة دمشق، من أزمات اقتصادية ضاغطة بسبب انتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مكان يلجؤون إليه خاصة في ظل الارتفاع الكبير في اجارات المنازل وجشع أصحاب تلك البيوت الذين باتوا يطالبونهم باجارات لمدة ثلاثة وستة أشهر مقدماً، إلى ذلك طالب الأهالي وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بتحمل مسؤولياتهم اتجاههم، والعمل للعودة إلى مخيماتهم التي نزحوا عنها مثل الحسينية والسبينة ومخيم اليرموك.
يُذكر أن عدد كبير من العائلات الفلسطينية في تلك المنطقة اضطروا يوم 12/9/2014 للنزوح عنها من جديد، وذلك نتيجة تدهور الوضع الأمني فيها ودخول قوات المعارضة المسلحة السورية إلى منطقة الدخانية وما رافقها من اشتباكات في تلك المنطقة عقب اقتحام مقاتلين معارضين للمنطقة وسيطرتهم على أحياء في تلك المنطقة القريبة من جرمانا وعين ترما والكباس.
يعاني المئات من العائلات الفلسطينية التي نزحت من مخيماتها إلى مناطق الدخانية، والكباس ودويلعة شرقي العاصمة دمشق، من أزمات اقتصادية ضاغطة بسبب انتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مكان يلجؤون إليه خاصة في ظل الارتفاع الكبير في اجارات المنازل وجشع أصحاب تلك البيوت الذين باتوا يطالبونهم باجارات لمدة ثلاثة وستة أشهر مقدماً، إلى ذلك طالب الأهالي وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بتحمل مسؤولياتهم اتجاههم، والعمل للعودة إلى مخيماتهم التي نزحوا عنها مثل الحسينية والسبينة ومخيم اليرموك.
يُذكر أن عدد كبير من العائلات الفلسطينية في تلك المنطقة اضطروا يوم 12/9/2014 للنزوح عنها من جديد، وذلك نتيجة تدهور الوضع الأمني فيها ودخول قوات المعارضة المسلحة السورية إلى منطقة الدخانية وما رافقها من اشتباكات في تلك المنطقة عقب اقتحام مقاتلين معارضين للمنطقة وسيطرتهم على أحياء في تلك المنطقة القريبة من جرمانا وعين ترما والكباس.