رغم الألم وصعوبات اللجوء الجديد والهجرة، أنشأ عدد من المهاجرين الفلسطينيين السوريين بالتعاون مع متطوعين من جنسيات أخرى في مخيم Katsikas Camp, Greece- كاتسيكاس في اليونان، مدرسة مؤقتة للأطفال والكبار تعلم مجموعة من المواد التعليمية واللغات كالرياضيات واللغة الانكليزية والأسبانية والألمانية والتدرب على الكمبيوتر والتاريخ والعلوم، كما قام المتطوعون معرضاً للرسم و الأشغال اليدوية و العديد من الأنشطة، اضافة إلى القيام برحل مدرسية للشباب خارج المخيم.
يشار إلى أن الاتفاقات والقوانين الأوربية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر ايجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.
رغم الألم وصعوبات اللجوء الجديد والهجرة، أنشأ عدد من المهاجرين الفلسطينيين السوريين بالتعاون مع متطوعين من جنسيات أخرى في مخيم Katsikas Camp, Greece- كاتسيكاس في اليونان، مدرسة مؤقتة للأطفال والكبار تعلم مجموعة من المواد التعليمية واللغات كالرياضيات واللغة الانكليزية والأسبانية والألمانية والتدرب على الكمبيوتر والتاريخ والعلوم، كما قام المتطوعون معرضاً للرسم و الأشغال اليدوية و العديد من الأنشطة، اضافة إلى القيام برحل مدرسية للشباب خارج المخيم.
يشار إلى أن الاتفاقات والقوانين الأوربية أدخلت آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين فروا من سورية في معاناة جديدة وقاسية، وخاصة المتواجدين منهم على الحدود المقدونية وفي اليونان، حيث تم اغلاق الحدود البرية والموصلة إلى دول اللجوء الأوروبي، وتشديد الحراسة البحرية في بحر ايجة لمنع وصول مهاجرين جدد إلى الجزر اليونانية.